This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
لم تكن هناك دراسات واسعة النطاق حتى الآن لفحص الآثار الجانبية المحتملة لجرعة ثالثة من لقاح فايزر- بيونتك، ولكن من المحتمل أن تكون هناك نوبات أكثر حدة من الآثار الجانبية الشائعة التي تميل إلى الحدوث بعد الجرعة ثانية (مثل الصداع والتعب وآلام العضلات والحمى والتورم). لا يوجد دليل يثبت أن جرعة ثالثة قد تسبب زيادة معدلات الإصابة بالسرطان أو النوبات القلبية أو الوفاة بين أولئك الذين تلقوا اللقاح.
لم تكن هناك دراسات واسعة النطاق حتى الآن لفحص الآثار الجانبية المحتملة لجرعة ثالثة من لقاح فايزر- بيونتك، ولكن من المحتمل أن تكون هناك نوبات أكثر حدة من الآثار الجانبية الشائعة التي تميل إلى الحدوث بعد الجرعة ثانية (مثل الصداع والتعب وآلام العضلات والحمى والتورم). لا يوجد دليل يثبت أن جرعة ثالثة قد تسبب زيادة معدلات الإصابة بالسرطان أو النوبات القلبية أو الوفاة بين أولئك الذين تلقوا اللقاح.
شهدت إسرائيل مؤخرًا ارتفاعًا في حالات الإصابة بكوفيد-19، ويرجع ذلك أساسًا إلى متغير الدلتا الذي يدخل البلاد عبر المسافرين الدوليين. يشكل الارتفاع المفاجئ في عدد الحالات قلقًا خاصة لدى المسؤولين الحكوميين. تحدث غالبية الحالات الجديدة بين أولئك الذين أكملوا نظام التلقيح بجرعتين.
أظهرت البيانات الأخيرة غير الخاضعة لمراجعة الأقران الصادرة عن الحكومة الإسرائيلية انخفاضًا كبيرًا في حماية الأشخاص الذين تلقوا اللقاح بالكامل ضد:
أ) العدوى من جراء سارس كوف 2 (من 79% إلى 39%) ب) أعراض كوفيد-19 (من 79% إلى 41%)
يُعزى ذلك بالدرجة الأولى للظهور الطارئ للمتغير دلتا الأكثر عدوى. ومع ذلك، لم تنخفض الحماية من دخول المستشفى ومن كوفيد-19 الحاد بشكل ملحوظ. تحتاج تلك المعلومات الأولية إلى المزيد من التحري
ينتشر المتحول دلتا بسهولة أكثر بكثير (حوالي أكثر من 50%) من السلالات السابقة. يحدث هذا بالترافق مع التراخي في تطبيق إجراءات الوقاية مثل استعمال الأقنعة في الأماكن المغلقة والذي من المحتمل أن يكون قد ساهم في الحالات الجديدة، خصوصًا انتشار الإصابات بين الأشخاص الملقحين بالكامل.
في يوليو/تموز، وزعت الحكومة الإسرائيلية الجرعة الثالثة من لقاح فايزر - بيونتك على الأفراد الذين يعانون من نقص المناعة. توزع الحكومة الإسرائيلية الآن الجرعة الثالثة على أولئك الذين تجاوزوا الستين من العمر. يعتمد هذا القرار على البيانات التي تم تحليلها في البداية بواسطة فايزر بيونتك خلال تجارب المرحلة الثالثة للقاح. أظهرت البيانات أنه بعد حوالي أربعة إلى ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية، قد يكون هناك انخفاض في الحماية من العدوى المصحوبة بأعراض. هذا لم يدعم حتى الآن ببيانات واقعية حية، حيت أن المتحول الدلتا قد ظهر مؤخرًا بعد التجربة السريرية.
لم تكن هناك دراسات واسعة النطاق حتى الآن لفحص الآثار الجانبية المحتملة لجرعة ثالثة من لقاح فايزر بيونتك، ولكن من المحتمل أن تكون هناك نوبات أكثر حدة من الآثار الجانبية الشائعة التي تميل إلى الحدوث بعد الجرعة ثانية (مثل الصداع والتعب وآلام العضلات والحمى والتورم). لا يوجد دليل يثبت أن جرعة ثالثة قد تسبب زيادة معدلات الإصابة بالسرطان أو النوبات القلبية أو الوفاة بين أولئك الذين تلقوا اللقاح.
لا يزال مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة على ثقة من أن نظام الجرعتين كافٍ في هذا الوقت، ويركزان على زيادة عدد الملقحين بالكامل بجرعتين. كما يفحصون حاليًا الحاجة إلى جرعة ثالثة بين سكان الولايات المتحدة.
عمومًا، يعتقد الخبراء أن الاندفاع لجرعة ثالثة في الدول الغنية ذات معدلات تلقيح مرتفعة بالفعل لن يؤدي إلا إلى تفاقم الفروق العالمية في الوصول إلى لقاحات كوفيد-19.
شهدت إسرائيل مؤخرًا ارتفاعًا في حالات الإصابة بكوفيد-19، ويرجع ذلك أساسًا إلى متغير الدلتا الذي يدخل البلاد عبر المسافرين الدوليين. يشكل الارتفاع المفاجئ في عدد الحالات قلقًا خاصة لدى المسؤولين الحكوميين. تحدث غالبية الحالات الجديدة بين أولئك الذين أكملوا نظام التلقيح بجرعتين.
أظهرت البيانات الأخيرة غير الخاضعة لمراجعة الأقران الصادرة عن الحكومة الإسرائيلية انخفاضًا كبيرًا في حماية الأشخاص الذين تلقوا اللقاح بالكامل ضد:
أ) العدوى من جراء سارس كوف 2 (من 79% إلى 39%) ب) أعراض كوفيد-19 (من 79% إلى 41%)
يُعزى ذلك بالدرجة الأولى للظهور الطارئ للمتغير دلتا الأكثر عدوى. ومع ذلك، لم تنخفض الحماية من دخول المستشفى ومن كوفيد-19 الحاد بشكل ملحوظ. تحتاج تلك المعلومات الأولية إلى المزيد من التحري
ينتشر المتحول دلتا بسهولة أكثر بكثير (حوالي أكثر من 50%) من السلالات السابقة. يحدث هذا بالترافق مع التراخي في تطبيق إجراءات الوقاية مثل استعمال الأقنعة في الأماكن المغلقة والذي من المحتمل أن يكون قد ساهم في الحالات الجديدة، خصوصًا انتشار الإصابات بين الأشخاص الملقحين بالكامل.
في يوليو/تموز، وزعت الحكومة الإسرائيلية الجرعة الثالثة من لقاح فايزر - بيونتك على الأفراد الذين يعانون من نقص المناعة. توزع الحكومة الإسرائيلية الآن الجرعة الثالثة على أولئك الذين تجاوزوا الستين من العمر. يعتمد هذا القرار على البيانات التي تم تحليلها في البداية بواسطة فايزر بيونتك خلال تجارب المرحلة الثالثة للقاح. أظهرت البيانات أنه بعد حوالي أربعة إلى ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية، قد يكون هناك انخفاض في الحماية من العدوى المصحوبة بأعراض. هذا لم يدعم حتى الآن ببيانات واقعية حية، حيت أن المتحول الدلتا قد ظهر مؤخرًا بعد التجربة السريرية.
لم تكن هناك دراسات واسعة النطاق حتى الآن لفحص الآثار الجانبية المحتملة لجرعة ثالثة من لقاح فايزر بيونتك، ولكن من المحتمل أن تكون هناك نوبات أكثر حدة من الآثار الجانبية الشائعة التي تميل إلى الحدوث بعد الجرعة ثانية (مثل الصداع والتعب وآلام العضلات والحمى والتورم). لا يوجد دليل يثبت أن جرعة ثالثة قد تسبب زيادة معدلات الإصابة بالسرطان أو النوبات القلبية أو الوفاة بين أولئك الذين تلقوا اللقاح.
لا يزال مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة على ثقة من أن نظام الجرعتين كافٍ في هذا الوقت، ويركزان على زيادة عدد الملقحين بالكامل بجرعتين. كما يفحصون حاليًا الحاجة إلى جرعة ثالثة بين سكان الولايات المتحدة.
عمومًا، يعتقد الخبراء أن الاندفاع لجرعة ثالثة في الدول الغنية ذات معدلات تلقيح مرتفعة بالفعل لن يؤدي إلا إلى تفاقم الفروق العالمية في الوصول إلى لقاحات كوفيد-19.
أدى الارتفاع الأخير في الحالات المرتبطة بانتشار المتحول دلتا من سارس كوف 2 في إسرائيل إلى تغيير في سياسة الحكومة فيما يتعلق بجرعة ثالثة من لقاح الحمض الريبي النووي المرسال فايزر بيونتك بين بعض الفئات السكانية المعرضة للخطر.
تزامن هذا القرار لتقديم جرعة معززة إلى الفئات السكانية المعرضة للخطر مع مقاطع فيديو منتشرة تدّعي أن الجرعة الثالثة سيكون لها آثار جانبية خطيرة بما في ذلك ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان والنوبات القلبية والوفيات.
أدى الارتفاع الأخير في الحالات المرتبطة بانتشار المتحول دلتا من سارس كوف 2 في إسرائيل إلى تغيير في سياسة الحكومة فيما يتعلق بجرعة ثالثة من لقاح الحمض الريبي النووي المرسال فايزر بيونتك بين بعض الفئات السكانية المعرضة للخطر.
تزامن هذا القرار لتقديم جرعة معززة إلى الفئات السكانية المعرضة للخطر مع مقاطع فيديو منتشرة تدّعي أن الجرعة الثالثة سيكون لها آثار جانبية خطيرة بما في ذلك ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان والنوبات القلبية والوفيات.