This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
ليس من الواضح كيفية مساهمة عوامل مثل تردد اللقاح وأخبار عن الآثار الجانبية للقاح في انخفاض معدلات التلقيح اليومية. يمكننا على الأرجح أن نعزو الانخفاض في عدد الأشخاص الذين يحصلون على جرعات إلى مجموعة من الأمور.
ليس من الواضح كيفية مساهمة عوامل مثل تردد اللقاح وأخبار عن الآثار الجانبية للقاح في انخفاض معدلات التلقيح اليومية. يمكننا على الأرجح أن نعزو الانخفاض في عدد الأشخاص الذين يحصلون على جرعات إلى مجموعة من الأمور.
من أبريل/نيسان إلى يوليو/تموز 2021، بدأت معدلات التلقيح في الولايات المتحدة بالانخفاض. لكنها الآن في تزايد مرة أخرى، وفقًا لمتوسطات الأيام السبعة التي أَبلغت عنها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (Centers for Disease Control and Prevention.).
يتوقع د. أنتوني فوسي، رئيس الاستشاريين الطبيين أن الموافقة الكاملة الأخيرة على لقاح فايزر بيونتيك المضاد لكوفيد-19 من قبل إدارة الغذاء والدواء (Food and Drug) قد تؤدي لاستمرار تزايد التلقيح في البلاد. ويتماشى ذلك مع نتائج الاستطلاعات التي أبلغت عنها مؤسسة عائلة قيصر (Kaiser Family Foundation) في يونيو/حزيران الماضي، والتي تعلن أن ما يقارب نصف غير الملقحين من المجيبين على الاستطلاع قد يأخذوا اللقاح بعين الاعتبار. ومع ذلك، يمكن أن تكون الزيادات المحلية في حالات كوفيد-19 في الولايات التي بها عدد أقل من السكان الملقحين عاملاً مساهماً أيضًا. ولعل الأهم من ذلك، أن جهود التلقيح في الولايات المتحدة الأمريكية تشهد اتجاهات تصاعدية في الولايات التي تكون فيها نسبة الأمريكيين الذين تلقحوا هي الأدنى، وحالات كوفيد-19 هي الأعلى. على الرغم من هذه الارتفاعات، لا تزال معدلات التلقيح أقل من ربع ما كانت عليه في منتصف أبريل/نيسان من عام 2021.
ليس من الواضح كيفية مساهمة عوامل مثل تردد اللقاح وأخبار عن الآثار الجانبية للقاح في انخفاض معدلات التلقيح اليومية. يمكننا على الأرجح أن نعزو الانخفاض في عدد الأشخاص الذين يحصلون على جرعات إلى مجموعة من الأمور.
على الرغم أنه ثبُت أن لقاحات كوفيد-19 آمنة وفعالة إلى حد كبير، إلا أن المخاوف بشأن سلامة اللقاح والمفاهيم الخاطئة حول فعاليتها وأشكال أخرى من المعلومات الخاطئة قد تساهم في إبطاء عملية التلقيح في الولايات المتحدة. في استطلاع أجرته مؤسسة عائلة قيصر (Kaiser Family Foundation)، قال 32 في المائة من المجيبين البالغين إنهم يفضلون الانتظار قبل الحصول على جرعاتهم.
اليوم، ارتفع المعدل اليومي للأمريكيين الذين يتلقون اللقاح بشكل ثابت خلال الأسابيع الأربعة الماضية، مع تضاعف الأرقام اليومية في الولايات التي تعاني من أعلى عدد حالات كوفيد-19 أُبلغ عنها.
يوصي الخبراء بأخذ اللقاح للمؤهلين للحصول عليه، ويمكن لمقدمي الرعاية الصحية تقديم معلومات حول أهليتك.
من أبريل/نيسان إلى يوليو/تموز 2021، بدأت معدلات التلقيح في الولايات المتحدة بالانخفاض. لكنها الآن في تزايد مرة أخرى، وفقًا لمتوسطات الأيام السبعة التي أَبلغت عنها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (Centers for Disease Control and Prevention.).
يتوقع د. أنتوني فوسي، رئيس الاستشاريين الطبيين أن الموافقة الكاملة الأخيرة على لقاح فايزر بيونتيك المضاد لكوفيد-19 من قبل إدارة الغذاء والدواء (Food and Drug) قد تؤدي لاستمرار تزايد التلقيح في البلاد. ويتماشى ذلك مع نتائج الاستطلاعات التي أبلغت عنها مؤسسة عائلة قيصر (Kaiser Family Foundation) في يونيو/حزيران الماضي، والتي تعلن أن ما يقارب نصف غير الملقحين من المجيبين على الاستطلاع قد يأخذوا اللقاح بعين الاعتبار. ومع ذلك، يمكن أن تكون الزيادات المحلية في حالات كوفيد-19 في الولايات التي بها عدد أقل من السكان الملقحين عاملاً مساهماً أيضًا. ولعل الأهم من ذلك، أن جهود التلقيح في الولايات المتحدة الأمريكية تشهد اتجاهات تصاعدية في الولايات التي تكون فيها نسبة الأمريكيين الذين تلقحوا هي الأدنى، وحالات كوفيد-19 هي الأعلى. على الرغم من هذه الارتفاعات، لا تزال معدلات التلقيح أقل من ربع ما كانت عليه في منتصف أبريل/نيسان من عام 2021.
ليس من الواضح كيفية مساهمة عوامل مثل تردد اللقاح وأخبار عن الآثار الجانبية للقاح في انخفاض معدلات التلقيح اليومية. يمكننا على الأرجح أن نعزو الانخفاض في عدد الأشخاص الذين يحصلون على جرعات إلى مجموعة من الأمور.
على الرغم أنه ثبُت أن لقاحات كوفيد-19 آمنة وفعالة إلى حد كبير، إلا أن المخاوف بشأن سلامة اللقاح والمفاهيم الخاطئة حول فعاليتها وأشكال أخرى من المعلومات الخاطئة قد تساهم في إبطاء عملية التلقيح في الولايات المتحدة. في استطلاع أجرته مؤسسة عائلة قيصر (Kaiser Family Foundation)، قال 32 في المائة من المجيبين البالغين إنهم يفضلون الانتظار قبل الحصول على جرعاتهم.
اليوم، ارتفع المعدل اليومي للأمريكيين الذين يتلقون اللقاح بشكل ثابت خلال الأسابيع الأربعة الماضية، مع تضاعف الأرقام اليومية في الولايات التي تعاني من أعلى عدد حالات كوفيد-19 أُبلغ عنها.
يوصي الخبراء بأخذ اللقاح للمؤهلين للحصول عليه، ويمكن لمقدمي الرعاية الصحية تقديم معلومات حول أهليتك.
حاليًا، الأطفال والبالغون ممن عمرهم 12 عامًا فما فوق مؤهلون للحصول على لقاحات كوفيد-19 في الولايات المتحدة. اعتبارًا من 19 أغسطس/آب 2021، حصل 71.1٪ من الأمريكيين (الذين تتراوح أعمارهم بين 12 عامًا وما فوق) على لقاح جزئي على الأقل ضد كوفيد-19. يوصي الآن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بجرعة معززة إضافية للقاحات المصرح بها في الولايات المتحدة. ومن المقرر أن تبدأ التعزيزات هذا الخريف، في محاولة من إدارة بايدن لسباق الفيروس والحفاظ على المناعة الموجودة بالفعل في جميع أنحاء البلاد. هناك قلق من أنه إذا لم يتلقح المزيد من الأشخاص للوقاية من كوفيد-19، فسوف يستمر الفيروس في الانتشار وإصابة الأشخاص. قد تؤدي هذه النتيجة إلى اكتظاظ المستشفيات، ما يؤدي إلى عدم قدرة الأشخاص على الحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها. شهدت العديد من البلدان بما في ذلك الولايات المتحدة نفاد الأسرّة من المستشفيات أو أجهزة التنفس الصناعي لعلاج المرضى.
تعدّ الأشهر القادمة حاسمة. كلما زاد عدد الأشخاص المصابين بكوفيد-19، ازدادت فرص استمرار الفيروس في التحول إلى أشكال (أو متغيرات) أكثر خطورة. في المقابل، يمكن أن توفر زيادة التلقيح حماية كافية في جميع أنحاء الولايات المتحدة للأمريكيين للتمكن من العودة بأمان إلى بعض الأمور الطبيعية، مثل الذهاب إلى المسارح والمطاعم.
الهدف المنطقي الآن هو زيادة التحصين بين السكان بالتساوي والإنصاف، لزيادة المقاومة ضد كوفيد-19 في الدولة ككل.
حاليًا، الأطفال والبالغون ممن عمرهم 12 عامًا فما فوق مؤهلون للحصول على لقاحات كوفيد-19 في الولايات المتحدة. اعتبارًا من 19 أغسطس/آب 2021، حصل 71.1٪ من الأمريكيين (الذين تتراوح أعمارهم بين 12 عامًا وما فوق) على لقاح جزئي على الأقل ضد كوفيد-19. يوصي الآن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بجرعة معززة إضافية للقاحات المصرح بها في الولايات المتحدة. ومن المقرر أن تبدأ التعزيزات هذا الخريف، في محاولة من إدارة بايدن لسباق الفيروس والحفاظ على المناعة الموجودة بالفعل في جميع أنحاء البلاد. هناك قلق من أنه إذا لم يتلقح المزيد من الأشخاص للوقاية من كوفيد-19، فسوف يستمر الفيروس في الانتشار وإصابة الأشخاص. قد تؤدي هذه النتيجة إلى اكتظاظ المستشفيات، ما يؤدي إلى عدم قدرة الأشخاص على الحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها. شهدت العديد من البلدان بما في ذلك الولايات المتحدة نفاد الأسرّة من المستشفيات أو أجهزة التنفس الصناعي لعلاج المرضى.
تعدّ الأشهر القادمة حاسمة. كلما زاد عدد الأشخاص المصابين بكوفيد-19، ازدادت فرص استمرار الفيروس في التحول إلى أشكال (أو متغيرات) أكثر خطورة. في المقابل، يمكن أن توفر زيادة التلقيح حماية كافية في جميع أنحاء الولايات المتحدة للأمريكيين للتمكن من العودة بأمان إلى بعض الأمور الطبيعية، مثل الذهاب إلى المسارح والمطاعم.
الهدف المنطقي الآن هو زيادة التحصين بين السكان بالتساوي والإنصاف، لزيادة المقاومة ضد كوفيد-19 في الدولة ككل.