This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
إلى الآن، لا توجد بيانات تفيد بأن لقاحات كوفيد-19 تؤثر على الخصوبة. البحث مستمر لمواصلة دراسة العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة على المدى الطويل وللتأكد من عدم وجود مخاطر. يقول العديد من الخبراء أن كوفيد-19 أكثر ضررًا للحوامل أو اللواتي يأملن في الحمل من اللقاحات التي تقي منه.
إلى الآن، لا توجد بيانات تفيد بأن لقاحات كوفيد-19 تؤثر على الخصوبة. البحث مستمر لمواصلة دراسة العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة على المدى الطويل وللتأكد من عدم وجود مخاطر. يقول العديد من الخبراء أن كوفيد-19 أكثر ضررًا للحوامل أو اللواتي يأملن في الحمل من اللقاحات التي تقي منه.
حاليًا، لا توجد بيانات تشير إلى أن أيًا من لقاحات كوفيد-19تسبب العقم عند الرجال أو النساء.
يقوم العلماء بجمع البيانات لمواصلة دراسة العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة للتأكد من أن اللقاحات لا تشكل أي خطر أو ضرر محتمل على الخصوبة. إلى الآن، لا توجد بيانات تشير إلى أي ضرر أو خطر.
قارنت إحدى الدراسات التي أجريت على لقاحات كوفيد-19 والخصوبة لدى الرجال، بين خصوبة الحيوانات المنوية قبل وبعد جرعتين من اللقاحات. لم تجد الدراسة أي فروق ذات دلالة إحصائية. وبالرغم من ذلك كان حجم العينة صغيرًا للدراسة ولم ينظر إلا في التأثيرات قصيرة المدى للقاح. توجد حاجة إلى مزيد من الدراسات والمزيد من جمع البيانات على المدى الطويل لمواصلة تقييم الصلة بين خصوبة الذكور ولقاحات كوفيد-19.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنه على الرغم من أن تحليل السائل المنوي هو أفضل مؤشر على خصوبة الرجال، إلا أنه ليس مؤشرًا مثاليًا على الخصوبة. ستساعد المزيد من الدراسات التي تستخدم عوامل تنبؤ أخرى في زيادة فهم العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة.
لا توجد أيضًا بيانات تشير إلى أن لقاحات كوفيد-19 تؤثر على الخصوبة لدى النساء. قارنت إحدى الدراسات التي أجريت مؤخرًا مدى احتمالية زرع الجنين لدى ثلاث مجموعات من النساء. عندما يُزرع جنين، يعني ذلك أن الحمل قد بدأ. المجموعات الثلاث كانت على النحو التالي:
1) النساء الملقحات 2) النساء اللواتي أصبن بكوفيد-19 3) النساء غير الملقحات ولم يصبن قط بكوفيد-19
لم تجد الدراسة فروقًا ذات دلالة إحصائية في القدرة على بدء الحمل (أو "معدلات زرع الجنين") لدى المجموعات الثلاث، ما يشير إلى أن اللقاحات لم يكن لها تأثير على الخصوبة.
بعض النساء حملن أثناء التجارب السريرية للقاحي فايزر وموديرنا، ما يشير إلى أن اللقاحات لم تؤثر على الخصوبة لدى هؤلاء النساء. من بين حالات الحمل هذه، لم تكن هناك زيادات موثقة في حالات الإجهاض أو حديثي الولادة الذين يعانون من مشاكل صحية عند الولادة.
تُظهر الأبحاث أن الأطفال حديثي الولادة قد يستفيدون في الواقع من حصول الأمهات على لقاحات كوفيد-19. في إحدى الدراسات التي أجريت في جامعة كورنيل، وجدت الأبحاث أن 99٪ من الأطفال حديثي الولادة لديهم أجسام مضادة بعد أن تلقت أمهاتهم جرعات اللقاح، ما يمنحهم الحماية من الفيروس عند الولادة. كان لدى 44٪ من الأطفال أجسامًا مضادة بعد جرعة واحدة.
ركزت دراسات أخرى أجريت على النساء على فيروس كوفيد-19 والأجسام المضادة لبناء المناعة أثناء الحمل. تظهر الأبحاث أنه يمكن نقل الأجسام المضادة لكوفيد-19 عبر المشيمة لدى الأمهات اللاتي أٌصبن بكوفيد-19 في مرحلة ما. يشير ذلك إلى أن حديثي الولادة من أمهات أثبتت فحوصاتهم وجود أجسام مضادة للفيروسات لديهنّ، أو ثبتت إصابتهم بكوفيد-19، قد يتمتعون ببعض الحماية من كوفيد-19عند الولادة.
حاليًا، لا توجد بيانات تشير إلى أن أيًا من لقاحات كوفيد-19تسبب العقم عند الرجال أو النساء.
يقوم العلماء بجمع البيانات لمواصلة دراسة العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة للتأكد من أن اللقاحات لا تشكل أي خطر أو ضرر محتمل على الخصوبة. إلى الآن، لا توجد بيانات تشير إلى أي ضرر أو خطر.
قارنت إحدى الدراسات التي أجريت على لقاحات كوفيد-19 والخصوبة لدى الرجال، بين خصوبة الحيوانات المنوية قبل وبعد جرعتين من اللقاحات. لم تجد الدراسة أي فروق ذات دلالة إحصائية. وبالرغم من ذلك كان حجم العينة صغيرًا للدراسة ولم ينظر إلا في التأثيرات قصيرة المدى للقاح. توجد حاجة إلى مزيد من الدراسات والمزيد من جمع البيانات على المدى الطويل لمواصلة تقييم الصلة بين خصوبة الذكور ولقاحات كوفيد-19.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنه على الرغم من أن تحليل السائل المنوي هو أفضل مؤشر على خصوبة الرجال، إلا أنه ليس مؤشرًا مثاليًا على الخصوبة. ستساعد المزيد من الدراسات التي تستخدم عوامل تنبؤ أخرى في زيادة فهم العلاقة بين لقاحات كوفيد-19 والخصوبة.
لا توجد أيضًا بيانات تشير إلى أن لقاحات كوفيد-19 تؤثر على الخصوبة لدى النساء. قارنت إحدى الدراسات التي أجريت مؤخرًا مدى احتمالية زرع الجنين لدى ثلاث مجموعات من النساء. عندما يُزرع جنين، يعني ذلك أن الحمل قد بدأ. المجموعات الثلاث كانت على النحو التالي:
1) النساء الملقحات 2) النساء اللواتي أصبن بكوفيد-19 3) النساء غير الملقحات ولم يصبن قط بكوفيد-19
لم تجد الدراسة فروقًا ذات دلالة إحصائية في القدرة على بدء الحمل (أو "معدلات زرع الجنين") لدى المجموعات الثلاث، ما يشير إلى أن اللقاحات لم يكن لها تأثير على الخصوبة.
بعض النساء حملن أثناء التجارب السريرية للقاحي فايزر وموديرنا، ما يشير إلى أن اللقاحات لم تؤثر على الخصوبة لدى هؤلاء النساء. من بين حالات الحمل هذه، لم تكن هناك زيادات موثقة في حالات الإجهاض أو حديثي الولادة الذين يعانون من مشاكل صحية عند الولادة.
تُظهر الأبحاث أن الأطفال حديثي الولادة قد يستفيدون في الواقع من حصول الأمهات على لقاحات كوفيد-19. في إحدى الدراسات التي أجريت في جامعة كورنيل، وجدت الأبحاث أن 99٪ من الأطفال حديثي الولادة لديهم أجسام مضادة بعد أن تلقت أمهاتهم جرعات اللقاح، ما يمنحهم الحماية من الفيروس عند الولادة. كان لدى 44٪ من الأطفال أجسامًا مضادة بعد جرعة واحدة.
ركزت دراسات أخرى أجريت على النساء على فيروس كوفيد-19 والأجسام المضادة لبناء المناعة أثناء الحمل. تظهر الأبحاث أنه يمكن نقل الأجسام المضادة لكوفيد-19 عبر المشيمة لدى الأمهات اللاتي أٌصبن بكوفيد-19 في مرحلة ما. يشير ذلك إلى أن حديثي الولادة من أمهات أثبتت فحوصاتهم وجود أجسام مضادة للفيروسات لديهنّ، أو ثبتت إصابتهم بكوفيد-19، قد يتمتعون ببعض الحماية من كوفيد-19عند الولادة.
نصحت الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG) جميع النساء فوق سن 18 عامًا والنساء اللواتي يخططن للحمل وجميع النساء الحوامل والأمهات المرضعات بالحصول على اللقاح. كما حذرت الكليّة النساء الحوامل من مخاطر الإصابة بكوفيد-19 أثناء الحمل.
تؤكد بعض الادعاءات عبر الإنترنت بشكل مضلل أوجه التشابه بين جزء من كوفيد-19 (بروتين سبايك) وبروتين بشري يشارك في تطور المشيمة. تشير تلك الادعاءات الكاذبة إلى أنه نتيجة لهذا التشابه، فإن اللقاحات ستهاجم وظائف الخصوبة. نظر العديد من علماء الوراثة وعلماء المناعة والكيمياء الحيوية في تسلسل كلا البروتينين، وخلصوا إلى أنه لا توجد أوجه تشابه ذات مغزى بين بروتين سبايك لكوفيد-19 والبروتين البشري المشارك في تطور المشيمة.
نصحت الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG) جميع النساء فوق سن 18 عامًا والنساء اللواتي يخططن للحمل وجميع النساء الحوامل والأمهات المرضعات بالحصول على اللقاح. كما حذرت الكليّة النساء الحوامل من مخاطر الإصابة بكوفيد-19 أثناء الحمل.
تؤكد بعض الادعاءات عبر الإنترنت بشكل مضلل أوجه التشابه بين جزء من كوفيد-19 (بروتين سبايك) وبروتين بشري يشارك في تطور المشيمة. تشير تلك الادعاءات الكاذبة إلى أنه نتيجة لهذا التشابه، فإن اللقاحات ستهاجم وظائف الخصوبة. نظر العديد من علماء الوراثة وعلماء المناعة والكيمياء الحيوية في تسلسل كلا البروتينين، وخلصوا إلى أنه لا توجد أوجه تشابه ذات مغزى بين بروتين سبايك لكوفيد-19 والبروتين البشري المشارك في تطور المشيمة.