This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
يعدّ الميدازولام مخدّر يُعطى للمرضى قبل العمليّات الجراحيّة أوالإجراءات الطبيّة أوالمرضى، ويساعد ذلك أثناء حدوث نوبات ومن أجل الحالات الحرجة في المستشفيات. لا يرتبط بالوفيّات المبكّرة لدى المرضى التي اعتُبرت خطأ لكن عن سابق تصميم أنها وفيّات ناجمة عن كوفيد-19.
يعدّ الميدازولام مخدّر يُعطى للمرضى قبل العمليّات الجراحيّة أوالإجراءات الطبيّة أوالمرضى، ويساعد ذلك أثناء حدوث نوبات ومن أجل الحالات الحرجة في المستشفيات. لا يرتبط بالوفيّات المبكّرة لدى المرضى التي اعتُبرت خطأ لكن عن سابق تصميم أنها وفيّات ناجمة عن كوفيد-19.
يُعرف الميدازولام أيضًا باسم العلامة التجارية (Versed). يُستخدم عادة قبل العمليّات الجراحيّة أوالإجراءات الطبيّة لتهدئة الهلع والخوف، ويسبّب النعاس ويساعد على تخدير المرضى الذين يحتاجون إلى أنابيب أوآلات تنفّس.
ونادرًا ما يُستعمل لتهدئة نوبات الصرع. يُوصف الميدازولام أيضًا في الرعاية التلطيفيّة للمرضى الذين يعانون من آلام مزمنة أوالمصابين بمرض عضال للتخفيف من ألمهم. قد يساعد أيضًا الأشخاص على نسيان بعض الذكريات المرتبطة بالإجراءات الطبية مثل تنظير القولون أو إعادة المفاصل المخلوعة.
استخدم كعلاج لأوّل مرّة سنة 1982. وهو مُدرج حاليًا ضمن قائمة الأدوية الأساسيّة النموذجيّة لمنظّمة الصحّة العالميّة. استُعمل كذلك في الرعاية الطبيّة لكوفيد-19 لدى الأشخاص الذين وقع تخديرهم أثناء وجودهم تحت آلات التنفّس الاصطناعي.
يُبطئ الدواء نشاط الدماغ، مما يساعد على الاسترخاء والنوم. وينتمي إلى عائلة البينزوديازبين التي تُبطئ الجهاز العصبي المركزي. غالبًا ما يُعطى في المستشفيات أوعيادات الأسنان أوأماكن طبيّة أخرى. وهو أقوى وأقصر مفعولًا وقد يسبّب أقلّ ألمًا في موقع الحقن مقارنة ببقيّة الأدوية من عائلة البنزوديازيبن. يُعطى تحت إشراف طبيب مختصّ على خلاف بقيّة الأدوية من عائلة البنزوديازيبن.
وضعت إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة تحذير ضمن مربع أسود والذي يشير إلى أنّ الدواء قد ارتبط بتثبيط الجهاز التنفسي أوانقطاع التنفّس، لأنه قد يبطئ أو يوقف التنفس. توضع تحذيرات المربع الأسود للمستهلكين عندما يكون للدواء آثار جانبيّة مهدّدة للحياة قد تؤدي إلى أمراض خطيرة ودخول المستشفى والموت. وبالتالي لا بدّ أن يُقدّم هذا العلاج بجرعات محدّدة تحت إشراف أطبّاء مختصّين، ومراقبة حالة المرضى بعد تلقّيهم حقنة الدواء.
في السنوات الأخيرة، استخدم الميدازولام كواحد من ثلاثة أدوية تُدمج وتُعطى للسجناء في إطار عقوبة الإعدام. وأثار ذلك ضجّة وتسبّب في رفع عديد من الدعاوى القضائيّة على إثر المشاكل الناتجة من بينها وفاة سجين استغرقت ساعتين.
لا ينبغي الخلط بين استخدام هذا الدواء في مجال الرعاية في آخر مراحل الحياة و استعماله لتنفيذ عمليّات الإعدام، والتلميح إلى تقديمه لمرضى كوفيد-19 في المستشفيات لإنهاء حياتهم. فلا وجود لبيانات تدلّ على صحّة ذلك. وقع تقديمه لمرضى يعانون من مرض في مراحله الأخيرة لتخفيف ألمهم لا لإنهاء حياتهم.
يُعرف الميدازولام أيضًا باسم العلامة التجارية (Versed). يُستخدم عادة قبل العمليّات الجراحيّة أوالإجراءات الطبيّة لتهدئة الهلع والخوف، ويسبّب النعاس ويساعد على تخدير المرضى الذين يحتاجون إلى أنابيب أوآلات تنفّس.
ونادرًا ما يُستعمل لتهدئة نوبات الصرع. يُوصف الميدازولام أيضًا في الرعاية التلطيفيّة للمرضى الذين يعانون من آلام مزمنة أوالمصابين بمرض عضال للتخفيف من ألمهم. قد يساعد أيضًا الأشخاص على نسيان بعض الذكريات المرتبطة بالإجراءات الطبية مثل تنظير القولون أو إعادة المفاصل المخلوعة.
استخدم كعلاج لأوّل مرّة سنة 1982. وهو مُدرج حاليًا ضمن قائمة الأدوية الأساسيّة النموذجيّة لمنظّمة الصحّة العالميّة. استُعمل كذلك في الرعاية الطبيّة لكوفيد-19 لدى الأشخاص الذين وقع تخديرهم أثناء وجودهم تحت آلات التنفّس الاصطناعي.
يُبطئ الدواء نشاط الدماغ، مما يساعد على الاسترخاء والنوم. وينتمي إلى عائلة البينزوديازبين التي تُبطئ الجهاز العصبي المركزي. غالبًا ما يُعطى في المستشفيات أوعيادات الأسنان أوأماكن طبيّة أخرى. وهو أقوى وأقصر مفعولًا وقد يسبّب أقلّ ألمًا في موقع الحقن مقارنة ببقيّة الأدوية من عائلة البنزوديازيبن. يُعطى تحت إشراف طبيب مختصّ على خلاف بقيّة الأدوية من عائلة البنزوديازيبن.
وضعت إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة تحذير ضمن مربع أسود والذي يشير إلى أنّ الدواء قد ارتبط بتثبيط الجهاز التنفسي أوانقطاع التنفّس، لأنه قد يبطئ أو يوقف التنفس. توضع تحذيرات المربع الأسود للمستهلكين عندما يكون للدواء آثار جانبيّة مهدّدة للحياة قد تؤدي إلى أمراض خطيرة ودخول المستشفى والموت. وبالتالي لا بدّ أن يُقدّم هذا العلاج بجرعات محدّدة تحت إشراف أطبّاء مختصّين، ومراقبة حالة المرضى بعد تلقّيهم حقنة الدواء.
في السنوات الأخيرة، استخدم الميدازولام كواحد من ثلاثة أدوية تُدمج وتُعطى للسجناء في إطار عقوبة الإعدام. وأثار ذلك ضجّة وتسبّب في رفع عديد من الدعاوى القضائيّة على إثر المشاكل الناتجة من بينها وفاة سجين استغرقت ساعتين.
لا ينبغي الخلط بين استخدام هذا الدواء في مجال الرعاية في آخر مراحل الحياة و استعماله لتنفيذ عمليّات الإعدام، والتلميح إلى تقديمه لمرضى كوفيد-19 في المستشفيات لإنهاء حياتهم. فلا وجود لبيانات تدلّ على صحّة ذلك. وقع تقديمه لمرضى يعانون من مرض في مراحله الأخيرة لتخفيف ألمهم لا لإنهاء حياتهم.
استُخدم الميدازولام في سبع ولايات في الولايات المتحدة مع دوائين آخرين كعقار حقن مميت في الحالات التي صدرت فيها عقوبة الإعدام. ومع ذلك، فإنّ استخدام الميدازولام في هذا السياق نادر جدًا. يُستخدم بالأساس كمنوّم قبل الإجراءات الطبيّة أوفي الرعاية التلطيفيّة للتخفيف من ألم المرضى والهلع وعلاج الأرق على المدى القصير.
وتشير مقالات حديثة على موقع (The Daily Expose) أنّ الميدازولام قد استُخدم في المملكة المُتّحدة لإنهاء حياة الآلاف ثمّ الإعلان عن وفاتهم كنتيجة لكوفيد-19. لكن لا وجود لدليل على استخدام الميدازولام لإنهاء حياة أيّ مريض. بل وُصف للمصابين بالكوفيد-19 الذين هم تحت آلات التنفّس. وهي أحد استعمالات أدوية عائلة البينزوديازبين الأكثر انتشارًا في وحدات العناية المشدّدة. يوصف هذا الدواء للمرضى الذين يرقدون في العناية المشدّدة كمهدّئ لمساعدة أجسامهم على التعافي من خلال الراحة وتخفيف الآلام وغيرها من الأعراض الجسديّة.
وهو مدرج حاليًا ضمن الأدوية الناقصة لكثرة استعماله لعلاج المصابين بكوفيد-19. ولا يرجع هذا النقص إلى استخدام الميدازولام في تنفيذ عمليّات الإعدام. بل هو ناتج عن انتشار فيروس كورونا المستجدّ وظهور الأعراض على مئات ملايين الأشخاص حول العالم.
استُخدم الميدازولام في سبع ولايات في الولايات المتحدة مع دوائين آخرين كعقار حقن مميت في الحالات التي صدرت فيها عقوبة الإعدام. ومع ذلك، فإنّ استخدام الميدازولام في هذا السياق نادر جدًا. يُستخدم بالأساس كمنوّم قبل الإجراءات الطبيّة أوفي الرعاية التلطيفيّة للتخفيف من ألم المرضى والهلع وعلاج الأرق على المدى القصير.
وتشير مقالات حديثة على موقع (The Daily Expose) أنّ الميدازولام قد استُخدم في المملكة المُتّحدة لإنهاء حياة الآلاف ثمّ الإعلان عن وفاتهم كنتيجة لكوفيد-19. لكن لا وجود لدليل على استخدام الميدازولام لإنهاء حياة أيّ مريض. بل وُصف للمصابين بالكوفيد-19 الذين هم تحت آلات التنفّس. وهي أحد استعمالات أدوية عائلة البينزوديازبين الأكثر انتشارًا في وحدات العناية المشدّدة. يوصف هذا الدواء للمرضى الذين يرقدون في العناية المشدّدة كمهدّئ لمساعدة أجسامهم على التعافي من خلال الراحة وتخفيف الآلام وغيرها من الأعراض الجسديّة.
وهو مدرج حاليًا ضمن الأدوية الناقصة لكثرة استعماله لعلاج المصابين بكوفيد-19. ولا يرجع هذا النقص إلى استخدام الميدازولام في تنفيذ عمليّات الإعدام. بل هو ناتج عن انتشار فيروس كورونا المستجدّ وظهور الأعراض على مئات ملايين الأشخاص حول العالم.