This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
تنتج معظم لقاحات كوفيد-19، تمامًا مثل العدوى الطبيعية، أجسامًا مضادة أساسية لدى الأشخاص الذين تلقوها. تساعد الأجسام المضادة الجهاز المناعي على محاربة العدوى عن طريق الالتصاق بمولد الأجسام المضادة وتمييزها لتدميرها.
تنتج معظم لقاحات كوفيد-19، تمامًا مثل العدوى الطبيعية، أجسامًا مضادة أساسية لدى الأشخاص الذين تلقوها. تساعد الأجسام المضادة الجهاز المناعي على محاربة العدوى عن طريق الالتصاق بمولد الأجسام المضادة وتمييزها لتدميرها.
يعدّ الجهاز المناعي في الجسم كما لو أنه جيش له. حيث يوفر دفاعًا طبيعيًا ضد أي مهاجم أو تهديد غريب، والتي نسميها "مسببات الأمراض". قد تكون لمسببات الأمراض فيروس وبكتيريا وكائنات حية دقيقة تحاول استخدام الجسم كمضيف للانقسام والتكاثر.
عندما يتعرف الجهاز المناعي على مسبب المرض، فإن أحد أهم استجاباته هي إطلاق ما يسمى بالأجسام المضادة. تعثر الأجسام المضادة على الأجزاء الرئيسية من الفيروس وتميزه لتدرك أجسامنا أن عليها القضاء عليه.
بعد أن نصاب بمرض ما، غالبًا ما يتذكر الجهاز المناعي لدينا كيفية صنع الأجسام المضادة التي يمكنها الدفاع ضد مسبب المرض. لكن الأجسام المضادة ليست الوظيفة الوحيدة التي تنطوي على استجابتنا المناعية لمسببات المرض، لكنها من أقوى من يقدر مدى الحماية التي يتمتع بها شخص ضد الجسم الدخيل.
قد يشير عدد الأجسام المضادة لكوفيد-19 التي يمتلكها شخص ما إلى مدى حماية هذا الشخص من الفيروس. أشارت دراسة حديثة قبل طباعتها، والتي لم يراجعها أو ينتقدها رسميًا علماء آخرين في مجلة علمية، إلى أن لقاحات كوفيد-19 قد تنتج أجسامًا مضادة أكثر بعشر مرات من الإصابة بكوفيد-19 والتعافي منه.
تبين أن لقاحات فيروس كوفيد-19 تنتج أعدادًا هائلة من الأجسام المضادة لدى الأشخاص الذين تلقوها. على عكس بعض الادعاءات عبر الإنترنت، فإن اللقاحات لا تدمر الأجسام المضادة لغيرها من الأمراض و الفيروسات.
يعدّ الجهاز المناعي في الجسم كما لو أنه جيش له. حيث يوفر دفاعًا طبيعيًا ضد أي مهاجم أو تهديد غريب، والتي نسميها "مسببات الأمراض". قد تكون لمسببات الأمراض فيروس وبكتيريا وكائنات حية دقيقة تحاول استخدام الجسم كمضيف للانقسام والتكاثر.
عندما يتعرف الجهاز المناعي على مسبب المرض، فإن أحد أهم استجاباته هي إطلاق ما يسمى بالأجسام المضادة. تعثر الأجسام المضادة على الأجزاء الرئيسية من الفيروس وتميزه لتدرك أجسامنا أن عليها القضاء عليه.
بعد أن نصاب بمرض ما، غالبًا ما يتذكر الجهاز المناعي لدينا كيفية صنع الأجسام المضادة التي يمكنها الدفاع ضد مسبب المرض. لكن الأجسام المضادة ليست الوظيفة الوحيدة التي تنطوي على استجابتنا المناعية لمسببات المرض، لكنها من أقوى من يقدر مدى الحماية التي يتمتع بها شخص ضد الجسم الدخيل.
قد يشير عدد الأجسام المضادة لكوفيد-19 التي يمتلكها شخص ما إلى مدى حماية هذا الشخص من الفيروس. أشارت دراسة حديثة قبل طباعتها، والتي لم يراجعها أو ينتقدها رسميًا علماء آخرين في مجلة علمية، إلى أن لقاحات كوفيد-19 قد تنتج أجسامًا مضادة أكثر بعشر مرات من الإصابة بكوفيد-19 والتعافي منه.
تبين أن لقاحات فيروس كوفيد-19 تنتج أعدادًا هائلة من الأجسام المضادة لدى الأشخاص الذين تلقوها. على عكس بعض الادعاءات عبر الإنترنت، فإن اللقاحات لا تدمر الأجسام المضادة لغيرها من الأمراض و الفيروسات.
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي زيادة في النظريات حول إنتاج الأجسام المضادة و تدميرها نتيجة لعدوى كوفيد-19 . يمكن أن تكون الأجسام المضادة مؤشرًا قويًا على مناعة الشخص ضد الفيروس. تنتج اللقاحات والعدوى الطبيعة أجسامًا مضادة، على الرغم من أننا ما زلنا بحاجة إلى المزيد من البحث لتحديد الفرق بين مستويات إنتاج الأجسام المضادة للقاح وللعدوى الطبيعية.
لا تتساوى المناعة الطبيعية والوقاية من خلال اللقاح دائمًا لدى كل شخص. ولهذا السبب يحث مختصون في مجال الصحة والعلماء بشدة الأشخاص الذين نجوا من عدوى كوفيد-19 على تلقي اللقاح. نعرف عن المستوى العالي من الحماية التي توفرها اللقاحات أكثر مما نعرفه حيال كيفية تأثير العدوى الطبيعية على أعداد كبيرة من السكان. من المحتمل جدًا أن تقدم اللقاحات حماية بارزة أكثر ويمكن التنبؤ بها مقارنة بالعدوى الطبيعية.
لا نعرف كيف تبدو مناعة الأشخاص، أو عدد الأجسام المضادة التي تنشئ لدى كل شخص بعد الإصابة بالعدوى. لكن نعرف أن بعض الأشخاص ليس لديهم أجسامًا مضادة على الإطلاق بعد التعافي من مرض كوفيد-19، في حين أن البعض الآخر لديهم استجابة طفيفة. لا نعرف إلى متى تستمر هذه المناعة لدى كل شخص، وما مدى قوة هذه الحماية، وإذا ما ستكون حساسة لمتحورات مختلفة.
نعلم أن لقاحات كوفيد-19 الحالية كانت فعالة في إنتاج استجابة الجسم المضاد، وأن كلًا من المناعة الطبيعية واللقاحات تولد استجابات الخلايا التائية، والتي تعد جانبًا حاسمًا آخر لحماية الجهاز المناعي. ونعلم أيضًا أن لقاحات كوفيد-19 الحالية آمنة وأكثر فاعلية من المناعة الطبيعية، وأقل خطورة من عدوى كوفيد-19، ويحتمل أن تنتج أجسامًا مضادة أكثر من العدوى الطبيعية.
تظهر البيانات الحالية أن ما يقرب من 10% من المصابين ليس لديهم أجسام مضادة قابلة للقياس بمجرد تعافيهم من كوفيد-19، و7% منهم ليس لديهم خلايا تائية والتي تتذكر الفيروس بعد شهر واحد من الإصابة. وما يصل إلى 5% من الأشخاص قد يفقدون مناعتهم الطبيعية في غضون بضعة أشهر. بمقارنة ذلك باللقاحات، حيث أظهرت دراسة حديثة أن بعد أربعة أشهر من تلقي جرعة واحدة من لقاح موديرنا، أنتجت أجسام 100% من المشاركين أجسامًا مضادة. كانت مستويات الأجسام المضادة أعلى بكثير لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح مقارنة بأولئك الذين لديهم مناعة طبيعية ضد الفيروس. يمكن أن يكون الفارق ستة إلى عشرة أضعاف لدى من تلقى اللقاح.
يختلف إنتاج الأجسام المضادة لدى الأشخاص الذين أصيبوا بعدوى خفيفة أو بدون أعراض، خاصة عند مقارنتهم بأولئك الذين دخلوا المشفى أو لديهم أعراض حادة. فمع تلقي اللقاح، شهد جميع المتلقين الذين تم اختبارهم تقريبًا جهاز مناعة ذات استجابة قوية، بما في ذلك مستويات الأجسام المضادة المتزايدة.
ومع ذلك، فقد أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أن الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى قد لا يستفيدون بنفس القدر الذي يستفيد منه أولئك الذين لم يصابوا بالعدوى على الإطلاق. على الرغم من هذا النقص في الفوائد المحتملة التي قد تكون موجودة، ما زال الأطباء يحثون الأشخاص المصابين بالعدوى على تلقي اللقاح من أجل صحتهم وصحة مجتمعاتهم. هناك حاجة لإجراء مزيد من البحث، وسيستمر في هذا المجال في المستقبل المنظور.
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي زيادة في النظريات حول إنتاج الأجسام المضادة و تدميرها نتيجة لعدوى كوفيد-19 . يمكن أن تكون الأجسام المضادة مؤشرًا قويًا على مناعة الشخص ضد الفيروس. تنتج اللقاحات والعدوى الطبيعة أجسامًا مضادة، على الرغم من أننا ما زلنا بحاجة إلى المزيد من البحث لتحديد الفرق بين مستويات إنتاج الأجسام المضادة للقاح وللعدوى الطبيعية.
لا تتساوى المناعة الطبيعية والوقاية من خلال اللقاح دائمًا لدى كل شخص. ولهذا السبب يحث مختصون في مجال الصحة والعلماء بشدة الأشخاص الذين نجوا من عدوى كوفيد-19 على تلقي اللقاح. نعرف عن المستوى العالي من الحماية التي توفرها اللقاحات أكثر مما نعرفه حيال كيفية تأثير العدوى الطبيعية على أعداد كبيرة من السكان. من المحتمل جدًا أن تقدم اللقاحات حماية بارزة أكثر ويمكن التنبؤ بها مقارنة بالعدوى الطبيعية.
لا نعرف كيف تبدو مناعة الأشخاص، أو عدد الأجسام المضادة التي تنشئ لدى كل شخص بعد الإصابة بالعدوى. لكن نعرف أن بعض الأشخاص ليس لديهم أجسامًا مضادة على الإطلاق بعد التعافي من مرض كوفيد-19، في حين أن البعض الآخر لديهم استجابة طفيفة. لا نعرف إلى متى تستمر هذه المناعة لدى كل شخص، وما مدى قوة هذه الحماية، وإذا ما ستكون حساسة لمتحورات مختلفة.
نعلم أن لقاحات كوفيد-19 الحالية كانت فعالة في إنتاج استجابة الجسم المضاد، وأن كلًا من المناعة الطبيعية واللقاحات تولد استجابات الخلايا التائية، والتي تعد جانبًا حاسمًا آخر لحماية الجهاز المناعي. ونعلم أيضًا أن لقاحات كوفيد-19 الحالية آمنة وأكثر فاعلية من المناعة الطبيعية، وأقل خطورة من عدوى كوفيد-19، ويحتمل أن تنتج أجسامًا مضادة أكثر من العدوى الطبيعية.
تظهر البيانات الحالية أن ما يقرب من 10% من المصابين ليس لديهم أجسام مضادة قابلة للقياس بمجرد تعافيهم من كوفيد-19، و7% منهم ليس لديهم خلايا تائية والتي تتذكر الفيروس بعد شهر واحد من الإصابة. وما يصل إلى 5% من الأشخاص قد يفقدون مناعتهم الطبيعية في غضون بضعة أشهر. بمقارنة ذلك باللقاحات، حيث أظهرت دراسة حديثة أن بعد أربعة أشهر من تلقي جرعة واحدة من لقاح موديرنا، أنتجت أجسام 100% من المشاركين أجسامًا مضادة. كانت مستويات الأجسام المضادة أعلى بكثير لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح مقارنة بأولئك الذين لديهم مناعة طبيعية ضد الفيروس. يمكن أن يكون الفارق ستة إلى عشرة أضعاف لدى من تلقى اللقاح.
يختلف إنتاج الأجسام المضادة لدى الأشخاص الذين أصيبوا بعدوى خفيفة أو بدون أعراض، خاصة عند مقارنتهم بأولئك الذين دخلوا المشفى أو لديهم أعراض حادة. فمع تلقي اللقاح، شهد جميع المتلقين الذين تم اختبارهم تقريبًا جهاز مناعة ذات استجابة قوية، بما في ذلك مستويات الأجسام المضادة المتزايدة.
ومع ذلك، فقد أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أن الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى قد لا يستفيدون بنفس القدر الذي يستفيد منه أولئك الذين لم يصابوا بالعدوى على الإطلاق. على الرغم من هذا النقص في الفوائد المحتملة التي قد تكون موجودة، ما زال الأطباء يحثون الأشخاص المصابين بالعدوى على تلقي اللقاح من أجل صحتهم وصحة مجتمعاتهم. هناك حاجة لإجراء مزيد من البحث، وسيستمر في هذا المجال في المستقبل المنظور.