This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
قد يسبب اللقاح عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف من انخفاض في خلايا الدم الصغيرة التي تساعد الجسم على تشكل الخثرات وإيقاف النزيف. تُسمى خلايا الدم هذه بالصفيحات الدموية. يعتقد الخبراء أنّه على الرغم من الانخفاض المحتمل في مستويات الصفيحات الدموية، إلا أن فوائد اللقاح تفوق مخاطره.
قد يسبب اللقاح عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف من انخفاض في خلايا الدم الصغيرة التي تساعد الجسم على تشكل الخثرات وإيقاف النزيف. تُسمى خلايا الدم هذه بالصفيحات الدموية. يعتقد الخبراء أنّه على الرغم من الانخفاض المحتمل في مستويات الصفيحات الدموية، إلا أن فوائد اللقاح تفوق مخاطره.
قد يسبب اللقاح عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف من انخفاض في خلايا الدم الصغيرة التي تساعد الجسم على تشكل الخثرات وإيقاف النزيف. تُسمى خلايا الدم هذه بالصفيحات الدموية. يعتقد الخبراء أنّه على الرغم من الانخفاض المحتمل في مستويات الصفيحات الدموية، إلا أن فوائد اللقاح تفوق مخاطره.
يُطلق على أحد أمراض المناعة الذاتية الشائعة فُرفُريّة نقص الصفيحات المناعي ويتميز بانخفاض تعداد الصفيحات الدموية. الصفيحات الدموية ضرورية لحدوث تخثر الدم بشكل طبيعي، ويمكن أن ينتج عن انخفاض في مستويات هذه الصفيحات إلى حدوث كدمات أو نزيف بسهولة. تتراوح الأعراض من كدمات أرجوانية اللون أو بقع حمراء صغيرة تحت الجلد إلى النزيف الدماغي. يتم علاج فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي كل حالة على حدى وقد يتكون من أدوية الستيرويد أو نقل الصفيحات الدموية أو الاستئصال الجراحي للطحال. يُنصح أولئك المرضى المصابين مسبقاً بفُرفُرية نفص الصفيحات المناعي أو الذين يتناولون مميعات الدم (مضادات التخثر) باستشارة اختصاصي أمراض الدم أولاً لإجراء اختبار تعداد الدم قبل أخذ اللقاح.
وعلى نحو مماثل، تُعتبر اللقاحات آمنة بشكل عام للأشخاص المصابين بأمراض الدم. الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة مثل فيروس نقص المناعة المكتسب (HIV)، يعانون من ضعف في جهاز المناعة. لديهم خطر أكبر للإصابة بمضاعفات خطيرة من الأمراض، ولهذا السبب يُوصى بأخذ معظم اللقاحات بما في ذلك أي لقاح مرخص لكوفيد-19. وعلى الرغم من ذلك، فقد يتعرضون لخطر تفاقم الإصابة بسبب بعض أنواع اللقاح، مثل اللقاحات الحية الموهنة. لذلك يُنصح الأشخاص المصابين بأمراض الدم بمناقشة خطط اللقاح مع الطبيب أولاً.
قد يسبب اللقاح عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف من انخفاض في خلايا الدم الصغيرة التي تساعد الجسم على تشكل الخثرات وإيقاف النزيف. تُسمى خلايا الدم هذه بالصفيحات الدموية. يعتقد الخبراء أنّه على الرغم من الانخفاض المحتمل في مستويات الصفيحات الدموية، إلا أن فوائد اللقاح تفوق مخاطره.
يُطلق على أحد أمراض المناعة الذاتية الشائعة فُرفُريّة نقص الصفيحات المناعي ويتميز بانخفاض تعداد الصفيحات الدموية. الصفيحات الدموية ضرورية لحدوث تخثر الدم بشكل طبيعي، ويمكن أن ينتج عن انخفاض في مستويات هذه الصفيحات إلى حدوث كدمات أو نزيف بسهولة. تتراوح الأعراض من كدمات أرجوانية اللون أو بقع حمراء صغيرة تحت الجلد إلى النزيف الدماغي. يتم علاج فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي كل حالة على حدى وقد يتكون من أدوية الستيرويد أو نقل الصفيحات الدموية أو الاستئصال الجراحي للطحال. يُنصح أولئك المرضى المصابين مسبقاً بفُرفُرية نفص الصفيحات المناعي أو الذين يتناولون مميعات الدم (مضادات التخثر) باستشارة اختصاصي أمراض الدم أولاً لإجراء اختبار تعداد الدم قبل أخذ اللقاح.
وعلى نحو مماثل، تُعتبر اللقاحات آمنة بشكل عام للأشخاص المصابين بأمراض الدم. الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة مثل فيروس نقص المناعة المكتسب (HIV)، يعانون من ضعف في جهاز المناعة. لديهم خطر أكبر للإصابة بمضاعفات خطيرة من الأمراض، ولهذا السبب يُوصى بأخذ معظم اللقاحات بما في ذلك أي لقاح مرخص لكوفيد-19. وعلى الرغم من ذلك، فقد يتعرضون لخطر تفاقم الإصابة بسبب بعض أنواع اللقاح، مثل اللقاحات الحية الموهنة. لذلك يُنصح الأشخاص المصابين بأمراض الدم بمناقشة خطط اللقاح مع الطبيب أولاً.
أفادت تقارير أُجريت مؤخراً عن حدوث خثرات دموية (تجلطات) مع فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي (ITP) بعد تلقي لقاح أسترازينكا المضاد لكوفيد-19. حدثت الحالات بشكل رئيسي بين الشباب في المملكة المتحدة. على الرغم من أن لقاح أسترازنيكا غير متوفر في الولايات المتحدة، فقد تم الإبلاغ عن حالات نادرة ولكنها شديدة من فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي بعد لقاح كوفيد-19 من شركة فايزر مما أدى إلى دخول المستشفى والوفاة، لكن لم يتم التأكد من وجود علاقة سببية.
أدى عدم التأكد فيما إذا كانت اللقاحات قد تسببت في هذه الأحداث إلى قيام الباحثين في جامعة أدنبرة بتقييم مخاطر حدوث نزيف 2.53 مليون بالغ حتى 27 يوماً بعد تلقي الجرعة الأولى من لقاح أسترازنيكا أو فايزر. وجد الباحثون زيادة طفيفة في خطر الإصابة بفُرفُرية نقص الصفيحات المناعي بعد الجرعة الأولى من لقاح أسترازنيكا، بنفس المستوى للقاحات الشائعة الأخرى مثل الإنفلونزا والحصبة والنكاف والحصبة الألمانية. وأوصى الباحثون بتجاهل المخاطر البسيطة للقاح لصالح الفوائد الجمّة للقاح. لم يترافق لقاح فايزر مع أي تطورات عكسية.
ساهمت الأدلة من هذه الدراسة التي نُشرت في مجلة (Nature Medicine) في مشاورات اللجنة المشتركة للقاح والتحصين إلى حكومة المملكة المتحدة في أيار 2021. وأشارت اللجنة المشتركة للقاح والتحصين إلى أولوية الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً لأخذ لقاح بديل عن أسترازنيكا فقط في حال كانت اللقاحات الأخُرى متوفرة وإذا لم يؤخرهم ذلك من الحصول على اللقاح كاملاً.
أجمعت هيئات صحية أُخرى مثل منظمة الصحة العالمية والوكالة الأوروبية للأدوية والجمعية الأمريكية لأمراض الدم والمجلس الطبي لجمعية دعم اضطرابات الصفيحات الدموية على أن فوائد تلقي لقاح كوفيد-19 تفوق مخاطره.
يجب على الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأعراض النزيف أو الكدمات استشارة طبيب اختصاصي بأمراض الدم قبل أخذ اللقاح. لا ينبغي على جميع البالغين المؤهلين لأخذ اللقاح الذين لا يعانون من اضطرابات النزيف مسبقاً إلى تجنب اللقاح خوفاً من حدوث نزيف مفرط.
أفادت تقارير أُجريت مؤخراً عن حدوث خثرات دموية (تجلطات) مع فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي (ITP) بعد تلقي لقاح أسترازينكا المضاد لكوفيد-19. حدثت الحالات بشكل رئيسي بين الشباب في المملكة المتحدة. على الرغم من أن لقاح أسترازنيكا غير متوفر في الولايات المتحدة، فقد تم الإبلاغ عن حالات نادرة ولكنها شديدة من فُرفُرية نقص الصفيحات المناعي بعد لقاح كوفيد-19 من شركة فايزر مما أدى إلى دخول المستشفى والوفاة، لكن لم يتم التأكد من وجود علاقة سببية.
أدى عدم التأكد فيما إذا كانت اللقاحات قد تسببت في هذه الأحداث إلى قيام الباحثين في جامعة أدنبرة بتقييم مخاطر حدوث نزيف 2.53 مليون بالغ حتى 27 يوماً بعد تلقي الجرعة الأولى من لقاح أسترازنيكا أو فايزر. وجد الباحثون زيادة طفيفة في خطر الإصابة بفُرفُرية نقص الصفيحات المناعي بعد الجرعة الأولى من لقاح أسترازنيكا، بنفس المستوى للقاحات الشائعة الأخرى مثل الإنفلونزا والحصبة والنكاف والحصبة الألمانية. وأوصى الباحثون بتجاهل المخاطر البسيطة للقاح لصالح الفوائد الجمّة للقاح. لم يترافق لقاح فايزر مع أي تطورات عكسية.
ساهمت الأدلة من هذه الدراسة التي نُشرت في مجلة (Nature Medicine) في مشاورات اللجنة المشتركة للقاح والتحصين إلى حكومة المملكة المتحدة في أيار 2021. وأشارت اللجنة المشتركة للقاح والتحصين إلى أولوية الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً لأخذ لقاح بديل عن أسترازنيكا فقط في حال كانت اللقاحات الأخُرى متوفرة وإذا لم يؤخرهم ذلك من الحصول على اللقاح كاملاً.
أجمعت هيئات صحية أُخرى مثل منظمة الصحة العالمية والوكالة الأوروبية للأدوية والجمعية الأمريكية لأمراض الدم والمجلس الطبي لجمعية دعم اضطرابات الصفيحات الدموية على أن فوائد تلقي لقاح كوفيد-19 تفوق مخاطره.
يجب على الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأعراض النزيف أو الكدمات استشارة طبيب اختصاصي بأمراض الدم قبل أخذ اللقاح. لا ينبغي على جميع البالغين المؤهلين لأخذ اللقاح الذين لا يعانون من اضطرابات النزيف مسبقاً إلى تجنب اللقاح خوفاً من حدوث نزيف مفرط.