This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
لا تزيد الرحلات الجوية من خطر إصابة الأشخاص الملقّحين بجلطات دمويّة. وإن ارتفع خطر الإصابة بالجلطات الدمويّة خلال الرحلات الجويّة، فلا علاقة لذلك بلقاحات كوفيد-19. فهذا النوع من الجلطات الدمويّة مختلف عن الجلطات التي وقع تسجيلها لدى بعض الأشخاص الذين تلقّوْا لقاحات أسترازينيكا أو لقاح جونسون أند جونسون.
لا تزيد الرحلات الجوية من خطر إصابة الأشخاص الملقّحين بجلطات دمويّة. وإن ارتفع خطر الإصابة بالجلطات الدمويّة خلال الرحلات الجويّة، فلا علاقة لذلك بلقاحات كوفيد-19. فهذا النوع من الجلطات الدمويّة مختلف عن الجلطات التي وقع تسجيلها لدى بعض الأشخاص الذين تلقّوْا لقاحات أسترازينيكا أو لقاح جونسون أند جونسون.
لا وجود لدليل على أنّ الرحلات الجويّة تزيد من خطر إصابة الأشخاص الملقّحين ضدّ كوفيد-19 بجلطات دمويّة.
وإن كان حصول جلطات دمويّة (غالبًا خثار الوريد العميق) خلال الرحلات الجويّة أمرًا واردًا، فلا علاقة له باللقاح. وغالبًا ما تحدث هذه الجلطات في الساق خلال الرحلات الجوية بسبب انعدام الحركة والجلوس لمدّة طويلة والتلف وتدفق الدم البطيء في العروق والضغط الجوي وغيرها من الأسباب. قد تتنقّل هذه الجلطات الدمويّة من الساق إلى الرئة وتسُبّب ما يُعرف بالانصمام الرئوي.
يُعدّ الطيران عامل من العوامل التي تزيد احتمال حدوث جلطات دمويّة. وكذلك هو الأمر بالنسبة للسفر بالسيّارة أوالحافلة أوالقطار. إنّ معظم الأشخاص الذين يتعرّضون إلى خثار الوريد العميق بسبب الرحلات الجويّة يعانون من أمراض تزيد من خطر حدوث ذلك، نذكر من بينها الجلطات الدمويّة والعمليّات الجراحيّة الحديثة والإصابات وخثرات الدم والهرمونات البديلة والحمل والشيخوخة والبدانة وغير ذلك.
وإلى هذا اليوم، لم تجد الدراسات أيّ رابط بين حدوث الجلطات الدمويّة خلال الرحلات الجويّة ولقاحات كوفيد-19. وقع تسجيل حالات جلطات دمويّة لدى عدد منخفض من الأشخاص الملقّحين، وحصلت في أجزاء غير معتادة. لكنّها ليست خثار الوريد العميق.
حسب دارسة حديثة نشرتها المجلّة الطبيّة البريطانيّة، اقترنت حالات الجلطات في الوريد بما فيها الجلطات الدماغيّة بلقاحات أسترازينيكا ولقاح جونسون أند جونسون. وتُعرف هذه الحالات بخثار الجيب الوريدي المخي (CSVT)، وهو نوع نادر جدّا من الجلطات.
وبحسب دراسة أجراها باحثون ألمانيّون لحالات تعرّضت إلى تجلّط (يُسمّى أيضا «بالخثار») بعد تلقّيها اللقاح، سُجّلت تسعة حالات إصابة بخثار الجيب الوريدي الدماغي. وسُجّلت ثلاث حالات جلطات دمويّة في الأوردة وثلاث حالات انصمام رئوي، وهي جلطات دمويّة في الرئة. وسُجّلت أيضًا حالة نزيف في الدماغ وأربع حالات لأنواع أخرى من الجلطات الدمويّة . أُصيب خمسة أشخاص بجلطات دمويّة في أجزاء مختلفة من الجسم تسدّ الأوعية الدموية الصغيرة.
بيّنت دراسات أخرى تسجيل بعض الحالات القليلة لجلطات بالشرايين التي تنقل الدم من القلب إلى أعضاء الجسم لدى أشخاص ملقّحين بأسترازينيكا.
ولاحظت مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنّ الجلطات الدمويّة المُسجّلة لدى المرضى الملقّحين بجونسون أند جونسون هي خثار الجيب الوريدي الدماغي. وتعتقد الوكالة أنّ فوائد اللقاح ما زالت تفوق مخاطره. سُجّلت معظم حالات الجلطات الدمويّة لدى نساء دون سنّ الخمسين. ويبلغ خطر الإصابة بالتجلّط تقريبًا 9 حالات لكلّ 10 ملايين جرعة مقدّمة. ويكون أعلى في صفوف السكان بمعدّل حالة واحدة لكلّ 1000 شخص.
لا وجود لدليل على أنّ الرحلات الجويّة تزيد من خطر إصابة الأشخاص الملقّحين ضدّ كوفيد-19 بجلطات دمويّة.
وإن كان حصول جلطات دمويّة (غالبًا خثار الوريد العميق) خلال الرحلات الجويّة أمرًا واردًا، فلا علاقة له باللقاح. وغالبًا ما تحدث هذه الجلطات في الساق خلال الرحلات الجوية بسبب انعدام الحركة والجلوس لمدّة طويلة والتلف وتدفق الدم البطيء في العروق والضغط الجوي وغيرها من الأسباب. قد تتنقّل هذه الجلطات الدمويّة من الساق إلى الرئة وتسُبّب ما يُعرف بالانصمام الرئوي.
يُعدّ الطيران عامل من العوامل التي تزيد احتمال حدوث جلطات دمويّة. وكذلك هو الأمر بالنسبة للسفر بالسيّارة أوالحافلة أوالقطار. إنّ معظم الأشخاص الذين يتعرّضون إلى خثار الوريد العميق بسبب الرحلات الجويّة يعانون من أمراض تزيد من خطر حدوث ذلك، نذكر من بينها الجلطات الدمويّة والعمليّات الجراحيّة الحديثة والإصابات وخثرات الدم والهرمونات البديلة والحمل والشيخوخة والبدانة وغير ذلك.
وإلى هذا اليوم، لم تجد الدراسات أيّ رابط بين حدوث الجلطات الدمويّة خلال الرحلات الجويّة ولقاحات كوفيد-19. وقع تسجيل حالات جلطات دمويّة لدى عدد منخفض من الأشخاص الملقّحين، وحصلت في أجزاء غير معتادة. لكنّها ليست خثار الوريد العميق.
حسب دارسة حديثة نشرتها المجلّة الطبيّة البريطانيّة، اقترنت حالات الجلطات في الوريد بما فيها الجلطات الدماغيّة بلقاحات أسترازينيكا ولقاح جونسون أند جونسون. وتُعرف هذه الحالات بخثار الجيب الوريدي المخي (CSVT)، وهو نوع نادر جدّا من الجلطات.
وبحسب دراسة أجراها باحثون ألمانيّون لحالات تعرّضت إلى تجلّط (يُسمّى أيضا «بالخثار») بعد تلقّيها اللقاح، سُجّلت تسعة حالات إصابة بخثار الجيب الوريدي الدماغي. وسُجّلت ثلاث حالات جلطات دمويّة في الأوردة وثلاث حالات انصمام رئوي، وهي جلطات دمويّة في الرئة. وسُجّلت أيضًا حالة نزيف في الدماغ وأربع حالات لأنواع أخرى من الجلطات الدمويّة . أُصيب خمسة أشخاص بجلطات دمويّة في أجزاء مختلفة من الجسم تسدّ الأوعية الدموية الصغيرة.
بيّنت دراسات أخرى تسجيل بعض الحالات القليلة لجلطات بالشرايين التي تنقل الدم من القلب إلى أعضاء الجسم لدى أشخاص ملقّحين بأسترازينيكا.
ولاحظت مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنّ الجلطات الدمويّة المُسجّلة لدى المرضى الملقّحين بجونسون أند جونسون هي خثار الجيب الوريدي الدماغي. وتعتقد الوكالة أنّ فوائد اللقاح ما زالت تفوق مخاطره. سُجّلت معظم حالات الجلطات الدمويّة لدى نساء دون سنّ الخمسين. ويبلغ خطر الإصابة بالتجلّط تقريبًا 9 حالات لكلّ 10 ملايين جرعة مقدّمة. ويكون أعلى في صفوف السكان بمعدّل حالة واحدة لكلّ 1000 شخص.
أوجدت وسائل التواصل الاجتماعي صلة خاطئة بين الجلطات الدمويّة كأثر جانبي نادر للقاح كوفيد-19 وخطر مرتفع ووارد أثناء الرحلات الجويّة. إذ تداولت أخبار عن اجتماع المدراء التنفيذيّين لشركات الطيران للنظر في مخاطر نقل ركّاب ملقّحين وارتفاع احتمال تعرّضهم إلى جلطات دمويّة خلال الرحلات الجويّة.
نفت وسائل الإعلام وعديد شركات الطيران عقد هكذا اجتماع. وأصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوّي بيانًا ينفي ذلك. فلا وجود لأيّ دليل عن ارتباط حدوث الجلطات الدمويّة بلقاحات كوفيد-19 بسبب السفر لمسافات طويلة إلى حدّ الآن.
أوجدت وسائل التواصل الاجتماعي صلة خاطئة بين الجلطات الدمويّة كأثر جانبي نادر للقاح كوفيد-19 وخطر مرتفع ووارد أثناء الرحلات الجويّة. إذ تداولت أخبار عن اجتماع المدراء التنفيذيّين لشركات الطيران للنظر في مخاطر نقل ركّاب ملقّحين وارتفاع احتمال تعرّضهم إلى جلطات دمويّة خلال الرحلات الجويّة.
نفت وسائل الإعلام وعديد شركات الطيران عقد هكذا اجتماع. وأصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوّي بيانًا ينفي ذلك. فلا وجود لأيّ دليل عن ارتباط حدوث الجلطات الدمويّة بلقاحات كوفيد-19 بسبب السفر لمسافات طويلة إلى حدّ الآن.