BACK

هل تتسبب لقاحات فيروس كورونا-19 في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة؟

هل تتسبب لقاحات فيروس كورونا-19 في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة؟

This article was published on
May 25, 2021

This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.

This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.

لا يوجد دليل يشير إلى أن لقاحات كوفيد-19 تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة حتى أيار/مايو 2021.

لا يوجد دليل يشير إلى أن لقاحات كوفيد-19 تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة حتى أيار/مايو 2021.

Publication

What our experts say

إن تكوّن الأجسام المضادة في الجسم بعد تلقّي اللقاح هو بالعادة أمر متوقع وإيجابي. تعتبر الأجسام المضادة (المتأتية من اللقاحات أو من التعافي من عدوى سابقة) أساسية في جعل جهاز المناعة لدينا يقاوم الفيروس بشكل صحيح.

في بعض الأحيان، وبعد تكوّن الأجسام المضادة لمرض ما، يمكن لجهازنا المناعي أن يبالغ في رد فعله حين يتعرض للمرض مرة أخرى. هذه حالة نادرة جدًا تُدعى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE).

لا تساعد الأجسام المضادة في الحالة أعلاه الاستجابة المناعية للجسم، بل قد تزيد الوضع سوءًا بدلا عن ذلك. ويزيد التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة من احتمال إصابة الشخص بأعراض مرضية شديدة عندما يُصاب بالعدوى.

تعمل الأجسام المضادة التي تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مثل "حصان طروادة" وذلك بسماحها للفيروس بدخول الخلايا وجعل الاستجابة المناعية مفرطة النشاط. فهي تسمح للفيروس بالالتصاق بخلايا جسمنا متسببة بحدوث التهاب وتعزيز استجابة جهازنا المناعي.

لا يوجد حتى الآن تقارير مؤكدة تفيد حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة نتيجة للقاحات كوفيد-19.

شهدنا حدوث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في الماضي مع الفيروسات واستجابات اللقاحات:

- حمى الضنك وتوزيع لقاحها في عام 2016 في الفلبين - تجارب اللقاح المضاد لفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV) على الأطفال في الولايات المتحدة في عام 1967 - لقاح مرفوض- الآن طورته الولايات المتحدة ضد الحصبة في الستينات.

طور العلماء استراتيجيات لتجنب حدوث حالات التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في عملية صنع لقاحات كوفيد-19. وتشمل هذه الاستراتيجيات:

- استهداف بروتين سارس-كوف-2 على وجه التحديد والذي كان أقل احتمالًا للتسبب في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في التصميم المبكر للقاح - تصميم دراسات على الحيوانات لبحث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة بعد أخذ اللقاح - تقييم مرضى التجارب البشرية والسريرية للحالة - البحث عن تلك الحالات في بيانات لقاح كوفيد-19 في عالم الواقع

تستهدف معظم لقاحات كوفيد-19 البروتين الشوكي للفيروس بشكل محدد ومنخفض الخطورة. تعتبر التقنيات الحديثة للقاحات مثل لقاح الحمض الريبي النووي المرسال (mRNA) أكثر أمانا وعلمية في الاستهداف مقارنة باللقاحات القديمة. وبشكل كبير، يتمتع الأشخاص المحصّنين بحماية تحول دون إصابتهم الشديدة بكوفيد-19 ودخولهم المستشفى. وهذا لن يحدث على الأرجح إذا حدث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة، لأنه حالة حادة وخطيرة للغاية من شأنها أن تسبب إنذارًا طبيًا كبيرًا.

لم يُوثّق حدوث مرض أخطر بفعل التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مطلقًا، ومن المحتمل أنه لم يحدث، خارج نطاق اللقاحات عندما عولج مرضى كوفيد-19 بالبلازما (التي تحتوي على الأجسام المضادة لسارس-كوف-2).

لاشك بأن هناك قليل من المعلومات وبعض القلق بشأن «لقاحات الخلايا الكاملة غير النشطة»، كتلك التي طورتها الصين لمواجهة كوفيد-19. وأحد مكونات هذا النوع من اللقاح هو ما يدعى بـ«الشبّ» ويُراد منه تعزيز الاستجابات المناعية للقاح. واستُخدم عنصر الشبّ أيضا في لقاحات الفيروس التنفسي المخلوي والحصبة في الستينيات، والذي أدى إلى حدوث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة. لم يُبلَغ عن أي حالات من التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في بيانات التجارب السريرية للقاحي سينوفاك وسينوفارم الموثقة في الأدبيات التي يستعرضها الأقران.

إن تكوّن الأجسام المضادة في الجسم بعد تلقّي اللقاح هو بالعادة أمر متوقع وإيجابي. تعتبر الأجسام المضادة (المتأتية من اللقاحات أو من التعافي من عدوى سابقة) أساسية في جعل جهاز المناعة لدينا يقاوم الفيروس بشكل صحيح.

في بعض الأحيان، وبعد تكوّن الأجسام المضادة لمرض ما، يمكن لجهازنا المناعي أن يبالغ في رد فعله حين يتعرض للمرض مرة أخرى. هذه حالة نادرة جدًا تُدعى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE).

لا تساعد الأجسام المضادة في الحالة أعلاه الاستجابة المناعية للجسم، بل قد تزيد الوضع سوءًا بدلا عن ذلك. ويزيد التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة من احتمال إصابة الشخص بأعراض مرضية شديدة عندما يُصاب بالعدوى.

تعمل الأجسام المضادة التي تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مثل "حصان طروادة" وذلك بسماحها للفيروس بدخول الخلايا وجعل الاستجابة المناعية مفرطة النشاط. فهي تسمح للفيروس بالالتصاق بخلايا جسمنا متسببة بحدوث التهاب وتعزيز استجابة جهازنا المناعي.

لا يوجد حتى الآن تقارير مؤكدة تفيد حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة نتيجة للقاحات كوفيد-19.

شهدنا حدوث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في الماضي مع الفيروسات واستجابات اللقاحات:

- حمى الضنك وتوزيع لقاحها في عام 2016 في الفلبين - تجارب اللقاح المضاد لفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV) على الأطفال في الولايات المتحدة في عام 1967 - لقاح مرفوض- الآن طورته الولايات المتحدة ضد الحصبة في الستينات.

طور العلماء استراتيجيات لتجنب حدوث حالات التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في عملية صنع لقاحات كوفيد-19. وتشمل هذه الاستراتيجيات:

- استهداف بروتين سارس-كوف-2 على وجه التحديد والذي كان أقل احتمالًا للتسبب في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في التصميم المبكر للقاح - تصميم دراسات على الحيوانات لبحث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة بعد أخذ اللقاح - تقييم مرضى التجارب البشرية والسريرية للحالة - البحث عن تلك الحالات في بيانات لقاح كوفيد-19 في عالم الواقع

تستهدف معظم لقاحات كوفيد-19 البروتين الشوكي للفيروس بشكل محدد ومنخفض الخطورة. تعتبر التقنيات الحديثة للقاحات مثل لقاح الحمض الريبي النووي المرسال (mRNA) أكثر أمانا وعلمية في الاستهداف مقارنة باللقاحات القديمة. وبشكل كبير، يتمتع الأشخاص المحصّنين بحماية تحول دون إصابتهم الشديدة بكوفيد-19 ودخولهم المستشفى. وهذا لن يحدث على الأرجح إذا حدث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة، لأنه حالة حادة وخطيرة للغاية من شأنها أن تسبب إنذارًا طبيًا كبيرًا.

لم يُوثّق حدوث مرض أخطر بفعل التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مطلقًا، ومن المحتمل أنه لم يحدث، خارج نطاق اللقاحات عندما عولج مرضى كوفيد-19 بالبلازما (التي تحتوي على الأجسام المضادة لسارس-كوف-2).

لاشك بأن هناك قليل من المعلومات وبعض القلق بشأن «لقاحات الخلايا الكاملة غير النشطة»، كتلك التي طورتها الصين لمواجهة كوفيد-19. وأحد مكونات هذا النوع من اللقاح هو ما يدعى بـ«الشبّ» ويُراد منه تعزيز الاستجابات المناعية للقاح. واستُخدم عنصر الشبّ أيضا في لقاحات الفيروس التنفسي المخلوي والحصبة في الستينيات، والذي أدى إلى حدوث التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة. لم يُبلَغ عن أي حالات من التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة في بيانات التجارب السريرية للقاحي سينوفاك وسينوفارم الموثقة في الأدبيات التي يستعرضها الأقران.

Context and background

من المهم معرفة أن اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19 لا يجعل أجسادنا تنتج أجسامًا مضادة. بل يقوم جهاز الإنسان المناعي بذلك كردّ فعل على العامل الممرض في كوفيد-19. تساعد ألأجسام المضادة التي تنتجها أجسامنا بعد الإصابة بكوفيد-19 في منع انتشار الفيروس وتحوّره أكثر. لا تجعل الأجسام المضادة المتحورات أكثر قوة أو ضررًا.

تشير البيانات إلى أن الأشخاص غير الملقّحين هم المنتجون الرئيسيون للمتحورات الفيروسية. باستطاعة بعض هذه المتحورات الفيروسية أن تفلت من الأجسام المضادة الموجودة في أجهزتنا التي تحمينا من كوفيد-19. ولحسن الحظ، معظم اللقاحات فعالة بما يكفي لمقاومة غالبية المتحورات المنتشرة.

وارتبط العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بموضوعات مثل التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة، بالإضافة إلى مواضيع أخرى ذات صلة باللقاحات. يشير أحد هذه المنشورات إلى اقتباس غير دقيق عن عالم الفيروسات الفرنسي لوك مونتانييه في مقابلة أجريت معه مؤخرًا بشأن فيلم وثائقي بعنوان «Hold-Up». ذكر مونتانييه في هذا المقطع أن الفيروس في الواقع لا يموت أو يُحيّد بعد تلقي الشخص للقاح المضاد. بل يجد الفيروس "حلا آخر" في شكل متحورات. وزعم قائلًا أيضًا: "نرى الأمر نفسه في كل بلد: يتبع منحنى الوفيات منحنى التطعيمات".

أشار العديد من علماء الفيروسات والبيئة إلى زيف هذا الادعاء. وتشكل الطفرات جزءً من التطور الطبيعي للفيروسات وبدأ كوفيد-19 بالتحور قبل أن تظهر اللقاحات في الصورة. وبالمثل، بدأت التحورات المثيرة للقلق التي أشارت إليها منظمة الصحة العالمية في الظهور قبل بدء أي حملات للقاح.

وإذا كانت اللقاحات قد تسببت في المزيد من المتحورات، فسنرى زيادة في الحالات والمتحورات بالتوازي في المناطق التي ترتفع فيها معدلات التحصين. أظهرت البيانات المنشورة من مجموعات سكانية عالية التحصين عكس ذلك: انخفاض في عدد الحالات وانخفاض في عدد الأشخاص الذين يصابون بالفيروس، مما يجعل الفيروس غير قادر على التحور أكثر. تساعد اللقاحات أيضًا في إبقاء المتحورات الفيروسية ضمن عدد محدود، وليس أكبر.

تستند بعض الأكاذيب المنتشرة على الإنترنت إلى معلومة تاريخية تقارن الفيروسات وتصميمات اللقاحات السابقة بكوفيد-19. من المهم ملاحظة أن العلماء عمدوا إلى تصميم لقاحات كوفيد-19 بصورة تمنع حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة. وأظهرت الأدلة نجاح محاولاتهم تلك. لم تشر أحدث البيانات المنشورة عن الاستجابة المناعية لكوفيد-19 بعد التطعيم إلى حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة بين السكان المحصنين.

وتشير البيانات المتاحة إلى أن الأشخاص غير الملقّحين هم المنتجون الرئيسيون للمتحورات الفيروسية، التي يمكن أن يفلت بعضها من الأجسام المضادة. معظم اللقاحات فعالة بما يكفي لمقاومة غالبية الأجسام المضادة المنتشرة حاليًا.

من المهم معرفة أن اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19 لا يجعل أجسادنا تنتج أجسامًا مضادة. بل يقوم جهاز الإنسان المناعي بذلك كردّ فعل على العامل الممرض في كوفيد-19. تساعد ألأجسام المضادة التي تنتجها أجسامنا بعد الإصابة بكوفيد-19 في منع انتشار الفيروس وتحوّره أكثر. لا تجعل الأجسام المضادة المتحورات أكثر قوة أو ضررًا.

تشير البيانات إلى أن الأشخاص غير الملقّحين هم المنتجون الرئيسيون للمتحورات الفيروسية. باستطاعة بعض هذه المتحورات الفيروسية أن تفلت من الأجسام المضادة الموجودة في أجهزتنا التي تحمينا من كوفيد-19. ولحسن الحظ، معظم اللقاحات فعالة بما يكفي لمقاومة غالبية المتحورات المنتشرة.

وارتبط العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بموضوعات مثل التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة، بالإضافة إلى مواضيع أخرى ذات صلة باللقاحات. يشير أحد هذه المنشورات إلى اقتباس غير دقيق عن عالم الفيروسات الفرنسي لوك مونتانييه في مقابلة أجريت معه مؤخرًا بشأن فيلم وثائقي بعنوان «Hold-Up». ذكر مونتانييه في هذا المقطع أن الفيروس في الواقع لا يموت أو يُحيّد بعد تلقي الشخص للقاح المضاد. بل يجد الفيروس "حلا آخر" في شكل متحورات. وزعم قائلًا أيضًا: "نرى الأمر نفسه في كل بلد: يتبع منحنى الوفيات منحنى التطعيمات".

أشار العديد من علماء الفيروسات والبيئة إلى زيف هذا الادعاء. وتشكل الطفرات جزءً من التطور الطبيعي للفيروسات وبدأ كوفيد-19 بالتحور قبل أن تظهر اللقاحات في الصورة. وبالمثل، بدأت التحورات المثيرة للقلق التي أشارت إليها منظمة الصحة العالمية في الظهور قبل بدء أي حملات للقاح.

وإذا كانت اللقاحات قد تسببت في المزيد من المتحورات، فسنرى زيادة في الحالات والمتحورات بالتوازي في المناطق التي ترتفع فيها معدلات التحصين. أظهرت البيانات المنشورة من مجموعات سكانية عالية التحصين عكس ذلك: انخفاض في عدد الحالات وانخفاض في عدد الأشخاص الذين يصابون بالفيروس، مما يجعل الفيروس غير قادر على التحور أكثر. تساعد اللقاحات أيضًا في إبقاء المتحورات الفيروسية ضمن عدد محدود، وليس أكبر.

تستند بعض الأكاذيب المنتشرة على الإنترنت إلى معلومة تاريخية تقارن الفيروسات وتصميمات اللقاحات السابقة بكوفيد-19. من المهم ملاحظة أن العلماء عمدوا إلى تصميم لقاحات كوفيد-19 بصورة تمنع حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة. وأظهرت الأدلة نجاح محاولاتهم تلك. لم تشر أحدث البيانات المنشورة عن الاستجابة المناعية لكوفيد-19 بعد التطعيم إلى حدوث حالة التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة بين السكان المحصنين.

وتشير البيانات المتاحة إلى أن الأشخاص غير الملقّحين هم المنتجون الرئيسيون للمتحورات الفيروسية، التي يمكن أن يفلت بعضها من الأجسام المضادة. معظم اللقاحات فعالة بما يكفي لمقاومة غالبية الأجسام المضادة المنتشرة حاليًا.

Resources

  1. مقارنة إحداث المتحورات الناشئة عن سارس-كوف-2 للعدوى وضراوتها في الهامستر السوري (The Lancet)
  2. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات سارس-كوف-2 والعلاجات (Nature)
  3. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات فيروس كورونا (Science Translational Medicine)
  4. لقاحات كوفيد-19: هل يجب أن نخشى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة؟ (The Journal of Infectious Diseases)
  5. نوعان مختلفان من المخاطر المصاحبة للتعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE) بالنسبة للأجسام المضادة في سارس-كوف-2(Frontiers in Immunology)
  6. تأثير حملات التحصين ضد كوفيد-19 التي تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (PLOS One)
  7. هل تتسبب لقاحات لقاح الحمض الريبي النووي المرسال (mRNA) في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مع مرض كوفيد-19؟ (Immunize BC)
  8. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE) واللقاحات (Children's Hospital of Philadelphia)
  9. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة وسارس-كوف-2 (Global Virus Network)
  10. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات كورونا (Davidson Institute of Science Education)
  11. لماذا لم يكن الاعتماد على الأجسام المضادة مشكلة مع لقاحات كوفيد؟ (MedPage Today)
  12. لا، لا تتسبب اللقاحات المضادة لفيروس كورونا-19 في ظهور متحورات جديدة لفيروس كورونا (healthline)
  1. مقارنة إحداث المتحورات الناشئة عن سارس-كوف-2 للعدوى وضراوتها في الهامستر السوري (The Lancet)
  2. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات سارس-كوف-2 والعلاجات (Nature)
  3. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات فيروس كورونا (Science Translational Medicine)
  4. لقاحات كوفيد-19: هل يجب أن نخشى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة؟ (The Journal of Infectious Diseases)
  5. نوعان مختلفان من المخاطر المصاحبة للتعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE) بالنسبة للأجسام المضادة في سارس-كوف-2(Frontiers in Immunology)
  6. تأثير حملات التحصين ضد كوفيد-19 التي تؤدي إلى التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (PLOS One)
  7. هل تتسبب لقاحات لقاح الحمض الريبي النووي المرسال (mRNA) في التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة مع مرض كوفيد-19؟ (Immunize BC)
  8. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة (ADE) واللقاحات (Children's Hospital of Philadelphia)
  9. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة وسارس-كوف-2 (Global Virus Network)
  10. التعزيز المعتمد على الأجسام المضادة ولقاحات كورونا (Davidson Institute of Science Education)
  11. لماذا لم يكن الاعتماد على الأجسام المضادة مشكلة مع لقاحات كوفيد؟ (MedPage Today)
  12. لا، لا تتسبب اللقاحات المضادة لفيروس كورونا-19 في ظهور متحورات جديدة لفيروس كورونا (healthline)

Media briefing

Media Release

Expert Comments: 

No items found.

Q&A

No items found.