This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
لدى سيشيل أعلى نسبة من الأشخاص الذين تم تلقيحهم في البلاد على مستوى الفرد الواحد. على الرغم من أن الدولة تتعامل مع طفرة حالية في عدد الحالات، إلا أنها ليست أكبر طفرة في العالم من حيث إجمالي الحالات أو كنسبة مئوية من سكانها.
لدى سيشيل أعلى نسبة من الأشخاص الذين تم تلقيحهم في البلاد على مستوى الفرد الواحد. على الرغم من أن الدولة تتعامل مع طفرة حالية في عدد الحالات، إلا أنها ليست أكبر طفرة في العالم من حيث إجمالي الحالات أو كنسبة مئوية من سكانها.
لدى سيشيل أعلى نسبة من الأشخاص الذين تم تلقيحهم في البلاد على مستوى الفرد الواحد. ومع هذا، تتعامل الدولة حاليًا مع زيادة في حالات كوفيد-19. على الرغم من أن الدولة تتعامل مع طفرة حالية في عدد الحالات، إلا أنها ليست أكبر طفرة في العالم من حيث إجمالي الحالات أو كنسبة مئوية من سكانها.
تم تحصين أكثر من 60% من سكان سيشيل بالكامل، وتلقى أكثر من 70% من السكان جرعتهم الأولى من اللقاح اعتبارًا من 18 أيار/مايو 2021. قامت دولة الجزيرة بتلقيح سكانها ضد فيروس كورونا بنسبة تفوق أي دولة أخرى. ورغم ذلك فإن أكثر من 10% من إجمالي سكان سيشيل أصيبوا بالفيروس، الأمر الذي أدى إلى وفاة 38 شخصاً وارتفاع عدد الحالات مؤخراً.
ما يزيد على نصف اللقاحات المعطاة في سيشيل (57%) كانت من نوع ساينوفارم و(43%) من نوع كوفيشيلد (استرازينيكا-اوكسفورد). ومن غير المعروف أي اللقاحات أعطيت لأولئك الذين تأكدت إصابتهم لاحقا بفيروس كورونا-19.
وقد ثبت أن لقاح ساينوفارم فعّال بنسبة 79% على حالات كوفيد-19 التي أدخلت المستشفى وحالات الوقاية من الأعراض. وقد تبين أن لقاح كوفيشيلد فعال بنسبة 76% في الوقاية من الأعراض وبنسبة 100% في منع دخول المستشفيات.
أثار العدد الكبير من الإصابات الجديدة في الأشخاص الذين تلقّوا لقاحًا كامًلا في سيشيل تساؤلات حول مدى فعالية اللقاحات في واقع العالم الحقيقي. كما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت اللقاحات قد فسدت أثناء نقلها.
من المهم ملاحظة أنه في حين أن ثلث الـ(37٪) من الإصابات الجديدة النشطة في سيشيل كانت في الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح، لم يمت أي من هؤلاء المرضى المحصّنين. عدد كبير من المرضى الذين دخلوا المستشفيات - 80% - لم يتلقّوا اللقاح. كان لدى العديد منهم حالات صحية كامنة. وكان لدى الغالبية العظمى من الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح والذين ثبتت إصابتهم بالفيروس أعراضًا خفيفة أو معتدلة أو لم تظهر عليهم أعراض.
وبالنظر إلى أن البلاد تضم 115 جزيرة ويبلغ عدد سكانها 100,000 نسمة، فإن الذروة الأخيرة التي بلغت 400 حالة يومية تسببت في قلق كبير لدى المسؤولين في قطاع الصحة هناك. ومن بين الأسباب المحتملة لزيادة عدد الإصابات بين الملقّحين:
- التراخي في تدابير الوقاية الوطنية - زيادة أعداد السياح غير الملقحين - حدوث العدوى بعد الجرعة الأولى أو الثانية لكن قبل أن يبلغ اللقاح تأثيره الكامل - عدم الوصول إلى مناعة القطيع حيث تم تلقيح ما يزيد قليلاً عن 70% من السكان (أي أن اللقاحات ليست فعالة بما يكفي لتحقيق مناعة القطيع عند مستوى منخفض) - المشكلات المتعلقة بتخزين سلسلة التبريد، والنقل، واللوجستيات، والتوزيع التي جعلت اللقاحات غير فعالة - الحاجة المحتملة إلى لقاحات أكثر فعالية - تنتشر المتحوّرات في البلاد وقد تكون أكثر عدوى من تلك المنتشرة في جميع أنحاء العالم وأكثر قدرة على الإفلات من الحماية التي يوفرها اللقاح - وجود القليل من البيانات بالنسبة للقاح سنوفارم حول الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا كما في اللقاحات الأخرى، لذا قد يكون أقل فعالية في هذه الفئة من السكان
هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث المحددة حول الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح وثبتت إصابتهم بفيروس كورونا-19 لتحديد سبب ارتفاع عدد الحالات.
لدى سيشيل أعلى نسبة من الأشخاص الذين تم تلقيحهم في البلاد على مستوى الفرد الواحد. ومع هذا، تتعامل الدولة حاليًا مع زيادة في حالات كوفيد-19. على الرغم من أن الدولة تتعامل مع طفرة حالية في عدد الحالات، إلا أنها ليست أكبر طفرة في العالم من حيث إجمالي الحالات أو كنسبة مئوية من سكانها.
تم تحصين أكثر من 60% من سكان سيشيل بالكامل، وتلقى أكثر من 70% من السكان جرعتهم الأولى من اللقاح اعتبارًا من 18 أيار/مايو 2021. قامت دولة الجزيرة بتلقيح سكانها ضد فيروس كورونا بنسبة تفوق أي دولة أخرى. ورغم ذلك فإن أكثر من 10% من إجمالي سكان سيشيل أصيبوا بالفيروس، الأمر الذي أدى إلى وفاة 38 شخصاً وارتفاع عدد الحالات مؤخراً.
ما يزيد على نصف اللقاحات المعطاة في سيشيل (57%) كانت من نوع ساينوفارم و(43%) من نوع كوفيشيلد (استرازينيكا-اوكسفورد). ومن غير المعروف أي اللقاحات أعطيت لأولئك الذين تأكدت إصابتهم لاحقا بفيروس كورونا-19.
وقد ثبت أن لقاح ساينوفارم فعّال بنسبة 79% على حالات كوفيد-19 التي أدخلت المستشفى وحالات الوقاية من الأعراض. وقد تبين أن لقاح كوفيشيلد فعال بنسبة 76% في الوقاية من الأعراض وبنسبة 100% في منع دخول المستشفيات.
أثار العدد الكبير من الإصابات الجديدة في الأشخاص الذين تلقّوا لقاحًا كامًلا في سيشيل تساؤلات حول مدى فعالية اللقاحات في واقع العالم الحقيقي. كما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت اللقاحات قد فسدت أثناء نقلها.
من المهم ملاحظة أنه في حين أن ثلث الـ(37٪) من الإصابات الجديدة النشطة في سيشيل كانت في الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح، لم يمت أي من هؤلاء المرضى المحصّنين. عدد كبير من المرضى الذين دخلوا المستشفيات - 80% - لم يتلقّوا اللقاح. كان لدى العديد منهم حالات صحية كامنة. وكان لدى الغالبية العظمى من الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح والذين ثبتت إصابتهم بالفيروس أعراضًا خفيفة أو معتدلة أو لم تظهر عليهم أعراض.
وبالنظر إلى أن البلاد تضم 115 جزيرة ويبلغ عدد سكانها 100,000 نسمة، فإن الذروة الأخيرة التي بلغت 400 حالة يومية تسببت في قلق كبير لدى المسؤولين في قطاع الصحة هناك. ومن بين الأسباب المحتملة لزيادة عدد الإصابات بين الملقّحين:
- التراخي في تدابير الوقاية الوطنية - زيادة أعداد السياح غير الملقحين - حدوث العدوى بعد الجرعة الأولى أو الثانية لكن قبل أن يبلغ اللقاح تأثيره الكامل - عدم الوصول إلى مناعة القطيع حيث تم تلقيح ما يزيد قليلاً عن 70% من السكان (أي أن اللقاحات ليست فعالة بما يكفي لتحقيق مناعة القطيع عند مستوى منخفض) - المشكلات المتعلقة بتخزين سلسلة التبريد، والنقل، واللوجستيات، والتوزيع التي جعلت اللقاحات غير فعالة - الحاجة المحتملة إلى لقاحات أكثر فعالية - تنتشر المتحوّرات في البلاد وقد تكون أكثر عدوى من تلك المنتشرة في جميع أنحاء العالم وأكثر قدرة على الإفلات من الحماية التي يوفرها اللقاح - وجود القليل من البيانات بالنسبة للقاح سنوفارم حول الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا كما في اللقاحات الأخرى، لذا قد يكون أقل فعالية في هذه الفئة من السكان
هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث المحددة حول الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح وثبتت إصابتهم بفيروس كورونا-19 لتحديد سبب ارتفاع عدد الحالات.
وتواجه الدولة الجزرية الصغيرة الواقعة قبالة سواحل شرق أفريقيا موجة مدمرة من الحالات، على الرغم من أن العدد الإجمالي للحالات في البلاد أقل بمئات الآلاف منها في بلدان أخرى.
وتواجه الدولة الجزرية الصغيرة الواقعة قبالة سواحل شرق أفريقيا موجة مدمرة من الحالات، على الرغم من أن العدد الإجمالي للحالات في البلاد أقل بمئات الآلاف منها في بلدان أخرى.