This explainer is more than 90 days old. Some of the information might be out of date or no longer relevant. Browse our homepage for up to date content or request information about a specific topic from our team of scientists.
This article has been translated from its original language. Please reach out if you have any feedback on the translation.
يجب ألا يعتقد الشخص الذي يتم تلقيحه أنه محصن تماماً، لأنه لا يزال بإمكانه الحصول على ما يسمى ’’عدوى اختراق‘‘ (العدوى التي تصيب شخصاً ما بعد تلقيحه بالكامل). تعد العدوى الاختراقية نادرة الحدوث نسبياً وتشير إرشادات مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنه عادة بعد أسبوعين تقريباً من أخذ لقاح كوفيد-19 بالكامل، يشكل الجسم بعض الحماية (المناعة) التي يمكن أن تدوم لعدة أشهر على الأقل. هذه الحماية فعالة للغاية للوقاية من الأعراض الخطيرة للمرض والدخول إلى المستشفيات والوفاة.
يجب ألا يعتقد الشخص الذي يتم تلقيحه أنه محصن تماماً، لأنه لا يزال بإمكانه الحصول على ما يسمى ’’عدوى اختراق‘‘ (العدوى التي تصيب شخصاً ما بعد تلقيحه بالكامل). تعد العدوى الاختراقية نادرة الحدوث نسبياً وتشير إرشادات مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنه عادة بعد أسبوعين تقريباً من أخذ لقاح كوفيد-19 بالكامل، يشكل الجسم بعض الحماية (المناعة) التي يمكن أن تدوم لعدة أشهر على الأقل. هذه الحماية فعالة للغاية للوقاية من الأعراض الخطيرة للمرض والدخول إلى المستشفيات والوفاة.
أظهرت الأبحاث أن اللقاحات المعتمدة تحمي نسبة كبيرة من الأشخاص من الأعراض الخطيرة للمرض والاستشفاء والوفاة. تشير البيانات أيضاً إلى أن العديد من اللقاحات تبقى فعالة غالباً ضد المتغيرات المثيرة للقلق مثل ألفا وبيتا ودلتا.
وعلى الرغم من ذلك، فإنّ اللقاحات غير فعالة 100% للوقاية من المرض. يجب ألا يعتقد الشخص الذي يتم تلقيحه أنه محصن تماماً، لأنه لا يزال بإمكانه الحصول على ما يسمى ’’عدوى اختراق‘‘ (العدوى التي تصيب شخصاً ما بعد تلقيحه بالكامل). تعد العدوى الاختراقية نادرة الحدوث نسبياً وتشير إرشادات مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنه عادة بعد أسبوعين تقريباً من أخذ لقاح كوفيد-19 بالكامل، يشكل الجسم بعض الحماية (المناعة) التي يمكن أن تدوم لعدة أشهر على الأقل. هذه الحماية فعالة للغاية للوقاية من الأعراض الخطيرة للمرض والدخول إلى المستشفيات والوفاة.
على سبيل المثال، قدمت شركة Johnson & Johnson دراسات مسبقة في تموز 2021 وأفادت فيها أن لقاحهم ’’ولّد نشاطاً قوياً ومستمراً ضد متغير دلتا سريع الانتشار والمتغيرات الفيروسية الأخرى شديدة الانتشار سارس كوف 2. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت البيانات أن استمرارية الاستجابة المناعية دامت ثمانية أشهر على الأقل، وهي المدة الزمنية التي تم تقييمها حتى الآن.‘‘ في نيسان 2021 أفادت شركتي Moderna وPfizer أن حماية لقاح كوفيد-19 يمكن أن تدوم لمدة 6 أشهر على الأقل.
وجدت الأبحاث التي تمت مراجعتها من قبل الأقران حول الاستجابة المناعية للجسم ، والتي نُشرت في مجلة Nature العلمية، نشاطًا مناعيًا مستمرًا على مدار أربعة أشهر بعد لقاح كوفيد-19. يستكشف بعض العلماء فيما إذا كانت بعض أجزاء نشاطنا المناعي يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كانت اللقاحات تستمر مدى الحياة أو تتطلب معززات.
لا تزال الأبحاث جارية على المناعة طويلة المدى الناتجة من لقاح كوفيد-19.
العديد من طرق الوقاية التي نستخدمها في حياتنا اليومية ، بدءًا من اللقاحات وصولا إلى الواقي الذكري ، ليست فعالة بنسبة 100٪. لكن تستخدم اللقاحات على نطاق واسع لأنها تحمي الكثير من الناس من الأمراض الخطيرة. الولايات المتحدة الأميركية يوصي مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) بإعطاء لقاح كوفيد-19 لكل شخص مؤهل، وتُذكّر الناس أنه "عادةً ما يستغرق الأمر أسبوعين بعد التطعيم حتى يتمكن الجسم من بناء الحماية (المناعة) ضد الفيروس المسبب لـكوفيد-19. "
أظهرت الأبحاث أن اللقاحات المعتمدة تحمي نسبة كبيرة من الأشخاص من الأعراض الخطيرة للمرض والاستشفاء والوفاة. تشير البيانات أيضاً إلى أن العديد من اللقاحات تبقى فعالة غالباً ضد المتغيرات المثيرة للقلق مثل ألفا وبيتا ودلتا.
وعلى الرغم من ذلك، فإنّ اللقاحات غير فعالة 100% للوقاية من المرض. يجب ألا يعتقد الشخص الذي يتم تلقيحه أنه محصن تماماً، لأنه لا يزال بإمكانه الحصول على ما يسمى ’’عدوى اختراق‘‘ (العدوى التي تصيب شخصاً ما بعد تلقيحه بالكامل). تعد العدوى الاختراقية نادرة الحدوث نسبياً وتشير إرشادات مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنه عادة بعد أسبوعين تقريباً من أخذ لقاح كوفيد-19 بالكامل، يشكل الجسم بعض الحماية (المناعة) التي يمكن أن تدوم لعدة أشهر على الأقل. هذه الحماية فعالة للغاية للوقاية من الأعراض الخطيرة للمرض والدخول إلى المستشفيات والوفاة.
على سبيل المثال، قدمت شركة Johnson & Johnson دراسات مسبقة في تموز 2021 وأفادت فيها أن لقاحهم ’’ولّد نشاطاً قوياً ومستمراً ضد متغير دلتا سريع الانتشار والمتغيرات الفيروسية الأخرى شديدة الانتشار سارس كوف 2. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت البيانات أن استمرارية الاستجابة المناعية دامت ثمانية أشهر على الأقل، وهي المدة الزمنية التي تم تقييمها حتى الآن.‘‘ في نيسان 2021 أفادت شركتي Moderna وPfizer أن حماية لقاح كوفيد-19 يمكن أن تدوم لمدة 6 أشهر على الأقل.
وجدت الأبحاث التي تمت مراجعتها من قبل الأقران حول الاستجابة المناعية للجسم ، والتي نُشرت في مجلة Nature العلمية، نشاطًا مناعيًا مستمرًا على مدار أربعة أشهر بعد لقاح كوفيد-19. يستكشف بعض العلماء فيما إذا كانت بعض أجزاء نشاطنا المناعي يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كانت اللقاحات تستمر مدى الحياة أو تتطلب معززات.
لا تزال الأبحاث جارية على المناعة طويلة المدى الناتجة من لقاح كوفيد-19.
العديد من طرق الوقاية التي نستخدمها في حياتنا اليومية ، بدءًا من اللقاحات وصولا إلى الواقي الذكري ، ليست فعالة بنسبة 100٪. لكن تستخدم اللقاحات على نطاق واسع لأنها تحمي الكثير من الناس من الأمراض الخطيرة. الولايات المتحدة الأميركية يوصي مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) بإعطاء لقاح كوفيد-19 لكل شخص مؤهل، وتُذكّر الناس أنه "عادةً ما يستغرق الأمر أسبوعين بعد التطعيم حتى يتمكن الجسم من بناء الحماية (المناعة) ضد الفيروس المسبب لـكوفيد-19. "
انتشرت بعض المعلومات المضللة حول ما يعنيه إصابة شخص تم تطعيمه بـلقاح كوفيد-19، إذ يزعم بعض الأشخاص خطأً أن هذا يدل على أن اللقاحات ليست فعالة. تم اختبار لقاحات كوفيد-19 المعتمدة بدقة للتأكد من فعاليتها وحماية الغالبية العظمى من المتلقين من الأعراض الخطيرة والعلاج بالمستشفيات والوفاة. حتى في حالة إصابة الشخص بعد تلقيه اللقاح، فإن التطعيم يقلل من احتمالية أن تصبح العدوى أكثر خطورة ومميتة.
انتشرت بعض المعلومات المضللة حول ما يعنيه إصابة شخص تم تطعيمه بـلقاح كوفيد-19، إذ يزعم بعض الأشخاص خطأً أن هذا يدل على أن اللقاحات ليست فعالة. تم اختبار لقاحات كوفيد-19 المعتمدة بدقة للتأكد من فعاليتها وحماية الغالبية العظمى من المتلقين من الأعراض الخطيرة والعلاج بالمستشفيات والوفاة. حتى في حالة إصابة الشخص بعد تلقيه اللقاح، فإن التطعيم يقلل من احتمالية أن تصبح العدوى أكثر خطورة ومميتة.